الرئيسية
البوابة
أحدث الصور
التسجيل
دخولأهمية الثقافة الجنسية....
+5
ابو مجد
ميسون شهبا
د: طارق نايف الحجار
محمود زهرة
خلود هايل حمزة
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أهمية الثقافة الجنسية....
من طرف خلود هايل حمزة الخميس يونيو 25, 2009 7:32 am
الثقافه الجنسيه في بلادنا معدومه ومحرم التحدث فيه وهكذا تربينا
عيب حرام...ما زلتم صغاراً
وبما أن الحديث عن الجنس يصبح مسموح فقط بعد الزواج
يكون الانسان منا قد رسخ في عقله الباطن
مفاهيم خاطءة... انه حرام وعيب
وعندها..... كيف تنجح العلاقة بين الشريكين....
يريدون كل من الاهل والمجتمع وحتى الزوج
ان تنقلب الفتاة بين يوم وليلة.... من عذراء الروح والجسد الى خبيرة عالمه
وهذا من المستحيل من غير معرفه فكريه واعيه حول الموضوع.
نعم...الكثير من الاهل يضعون حواجز بينهم وبين اولادهم عن الحديث حول هذا الموضوع..
واي سوأل يسأله الطفل في بداية طلعته نرد عليه بجواب كله غلط..
وعندما يصبح بسن المراهقة ...نبعد عنه اكتر واكتر.
انا من خلال احاديثي مع الشباب الصاعد على الانترنيت
او هنا في المجتمع مع من هم في عمر الشباب....
او في سن المراهقه وبدايته...واعلم كم يعانون من تعاليم اهلهم المبنيه على الخوف والغلط
يتكلمون عن مشاكلهم النفسيه..و معاناتهم مع امهاتهم خاصه اذا كانت فتاة
التقيت صديقتان لابننتي الكبيره ...ولا اي منهما تكلمهم الام عن الجنس او الحب او
حتى طريقة الولاده الصحيحه..او حتى كانوا يعلموا شي حقيقي عنها...
نحن نربي اولادنا على الغلط...على الكبت..وكل شيئ اسمه عيب..عيب...
وهم يضيعوا هنا....وهناك ...
بين ما يرونه في الاعلان..و مايسمعونه من الصديقات
وبين ما نكلمهم عنه ويريدون معرفته حقيقة
اسأل؟؟؟
هل هي طرق تربوية ناضجة اساليب الخوف والكبت
هل من العيب أن نمنحهم حرية الاطلاع على كتب الثقافة الجنسية؟؟
الى متى التردي في الغلط....الى متى هذه الاحجبه ....
بناتنا كما تقولين او اولادنا ربما يعرفون اكتر منا ولكنهم ليسوا على يقين...
مشوشين..ضائعين..يسألون اين هي الحقيقه.....
هل الجنس حقيقه ..أحساس.....حاجه..... علاقة زواج....اي واجب ...
ومن هنا تبدأ تمرينه على الاحساس البارد..الاحساس الذي يرافقه الخوف من القيام به
وهنا كما قالت لي احدى الفتيات....
..يترسخ معنى الجنس في اعماقنا على انه اثم ..او انه حرام..
وماذا تكون النتيجه ايها الاحبه....البرودة الجنسية التي تتولد
عندما تقتل الفتاة هذه الاحاسيس داخلها..وتحولها ربما الى التعلق بالحب
الروحي فقط....
وهذا كمان غلط....الانسان روح وجسد...ولولا الجسد لما كانت الروح
ومن غير الروح لايسمو الجسد
هنا التوازن بين الروح والجسد هو الحل الوحيد وان نوحد بينهما
بمعرفه واعيه خاليه من الخوف ولا القلق او الكبت
هذه الاسئلة؟؟؟؟؟ وهذه الافكار الا تحتاج الى معرفة حقيقية
الى وعي ذاتي وعميق بها
كثير من الاسئلة تدور وتطرح
وما هو برأيكم الحل
؟؟؟؟؟؟؟؟
تحياتي وحبي للجميع
وكم اتمنى المناقشه الكليه وخاصه من الفتيات
تحياتي
خلود صلخد
خلود هايل حمزة- عضو مجلس ادارة
-
عدد المساهمات : 2366
تاريخ التسجيل : 19/05/2009
العمر : 68
الموقع : فنزويلا -
رد: أهمية الثقافة الجنسية....
من طرف محمود زهرة الخميس يونيو 25, 2009 5:23 pm
شكرا لك اختي خلود على هذا الموضوع الجرئ
انني اوافقك الراي على ان الجنس في بلادنا من المحرمات التي لا يجوز الكلام بها مما يجعله نوعا من الوهم او الغيبات التي لا تسيطيع الشاب او الفتاة تخيلهااو انه يتخيلها بشكل خاطئ ولكن هل الحل بالثقافة الجنسية ؟
انا اعتقد ان الثقيف الجنسي للشباب مفيد فقط اذا كان الجنس متاحااما اذا لم يكن متاحا فانه سوف يزيد مشكلة الكبت الجنسي ويفاقمها
ان مشكلة الجنس هي اخطر بكثير من الجهل الجنسي فمجتمعنا قاسي بحكمه على الذين يخرجون عن اطره
من الافضل ان نفكر بالبداية بحل مشكلة الجنس وهو صعب جدا حتى وقتنا الحاضر هل من المقبول لدينا ان نجد ان ابننا المراهق و ابنتنا بدأا ممارسة الجنس مع صديقته (او صديقها )وعلى فرض ان واحد منا قبل فان المجتمع سوف ينبذه ويطرده ويحكم عليه بالدمار
الطريق الامن لحل مشكلة الجنس في بلادنا هي الزواج ولكن سن الزواج متاخر والتكاليف باهظة فهل من المعقول ان يبقى الشاب او الفتاة حتى عمر الثلاثين من غير ممارسة جنسة امنة؟انه سؤال صعب
بالنسبة للجهل الجنسي من الممكن حله عن طريق كورس تثقيف مكثف قبل الزواج وخصوصا بالنسبة للفتاة من قبل الاهل ولكن عندما يكون العقد قد كتب وكل شئ اصبح جاهزا والا فان ذلك يكون كمن يضع البنزين على النار ؟؟؟؟
لكم تحياتي
انني اوافقك الراي على ان الجنس في بلادنا من المحرمات التي لا يجوز الكلام بها مما يجعله نوعا من الوهم او الغيبات التي لا تسيطيع الشاب او الفتاة تخيلهااو انه يتخيلها بشكل خاطئ ولكن هل الحل بالثقافة الجنسية ؟
انا اعتقد ان الثقيف الجنسي للشباب مفيد فقط اذا كان الجنس متاحااما اذا لم يكن متاحا فانه سوف يزيد مشكلة الكبت الجنسي ويفاقمها
ان مشكلة الجنس هي اخطر بكثير من الجهل الجنسي فمجتمعنا قاسي بحكمه على الذين يخرجون عن اطره
من الافضل ان نفكر بالبداية بحل مشكلة الجنس وهو صعب جدا حتى وقتنا الحاضر هل من المقبول لدينا ان نجد ان ابننا المراهق و ابنتنا بدأا ممارسة الجنس مع صديقته (او صديقها )وعلى فرض ان واحد منا قبل فان المجتمع سوف ينبذه ويطرده ويحكم عليه بالدمار
الطريق الامن لحل مشكلة الجنس في بلادنا هي الزواج ولكن سن الزواج متاخر والتكاليف باهظة فهل من المعقول ان يبقى الشاب او الفتاة حتى عمر الثلاثين من غير ممارسة جنسة امنة؟انه سؤال صعب
بالنسبة للجهل الجنسي من الممكن حله عن طريق كورس تثقيف مكثف قبل الزواج وخصوصا بالنسبة للفتاة من قبل الاهل ولكن عندما يكون العقد قد كتب وكل شئ اصبح جاهزا والا فان ذلك يكون كمن يضع البنزين على النار ؟؟؟؟
لكم تحياتي
محمود زهرة-
عدد المساهمات : 574
تاريخ التسجيل : 21/05/2009
العمر : 51
رد: أهمية الثقافة الجنسية....
من طرف د: طارق نايف الحجار الخميس يونيو 25, 2009 6:27 pm
الأخت خلود
تحية و بعد
كنت أحضر موضوع حول هذا الأمر و خاصة ما يخص الفتاة ليلة الدخلة ...أنا أشكرك على طرحك لهذا الموضوع المهم ...و المحذور في المجتمعات المحافظة ... و سوف أنظم أليك في هذا الموضوع لكي لا نشتت الأخوة الأعضاء في قرأة هذا الموضوع ...
أولاً يجب أن أنوه ألى أن الثقافة الجنسية ..لا تعني بأي شكل من الأشكال معرفة ممارسة الجنس كغريزة.. أرجو عدم الخلط في ذلك ... و لو كان هكذا لما تكاثر أي نوع من الحيوانات بما فيهم البشر في العصور الأولى ... بل هي ثقافة ضرورية و ملحة لأطفالنا ... و يجب تثقيفهم من قبل الوالدين ... لكي لا يكونوا عرضة للثقافة الخاطئة عن طريق المجلات و الصور ... و الأنترنت و رفاق السوء... و لكي لا نتعرض لأسئلة محرجة من قبلهم ... و الأسئلة تبدىء من عمر مبكر و كلنا تعرض لهذا ... و أحترنا كيف نجاوب و أطفالنا كلهم يعرفوا أننا أشريناهم من السوق ...
أعود للموضوع الذي كنت أود أن أطرحه .. و أطرحه على صفحة الأخت خلود بعد الأستأذان .. و لي عودة لهذا الموضوع المهم ..
هل تصارحين ابنتك بما يحدث ليلة الدخلة؟
أعدت هذا التقرير الصحافية : هنــد إبراهيــم
الفستان الأبيض والزفاف السعيد وفارس الأحلام حلم كل فتاة تتخيل وترسم حياة زوجية معينة وخاصة ، لكن عندما تنضج الفتاة تستوعب أن هذه الحياة ليست سهلة كما كانت تحلم بها إنما هي بداية لمسؤولية كبيرة تقع على عاتقها .
وتبدأ هذه المسؤولية تحديداً من ليلة الدخلة حيث تحتاج هذه الليلة إلى تأهيل نفسي وتحضير جسدي من الأم ، ومن هنا نجد أن الأم عليها المسؤولية الأولي والأخيرة في توجيه ابنتها وتأهيلها لهذه الليلة بل توجيها للحياة الزوجية كلها .
ولأن الطابع الشرقي يؤثر على معظم الأمهات نجدهن يرفضن بنسبة كبيرة البوح أو التحدث مع بناتهن في هذه الأمور ، مع الاكتفاء بالقول " زوجها يقوم بالواجب ويعرفها " .
" لهـن " يطرح هذا السؤال على بعض الأمهات ، هل تخبرين ابنتك عما يحدث في ليلة الدخلة كتأهيل وتحضير نفسي لها ؟ ولماذا ؟
عيب طبعاً
ترفض سميرة عادل ـ ربة منزل ـ التحدث مع ابنتها في مثل هذه الأمور قائلة من العيب والخجل أن أتحدث مع ابنتي عن ليلة الدخلة وما يحدث فيها فمن المفروض أن كل أم تترك ابنتها لكي تقابل مصيرها مع زوجها وأن يعرفها على هذه الأمور التي تحدث كما يشاء وبمعرفته هو ، هكذا تربينا وهكذا نشأنا فأنا لم تخبرني أمي عن هذه الليلة بأي شيء ومرت هذه الليلة على خير ، فأمي همست في أذني في هذه الليلة وقالت لي افعلي ما يطلبه منكِ زوجك ولا تقولين
"لا" وهكذا سوف أفعل مع ابنتي .
أما بثينة رشدي ـ مهندسة ـ قالت أخجل من الكلام مع ابنتي في مثل هذه المواضيع ، كما أنها مثقفة وتعمل طبيبة وبالتالي هي ليست في حاجة إلى مساندتي وإن لم تكن على دراية بالأمر سوف أترك خالتها الصغرى لتتحدث معها في ليلة الدخلة ، وذلك لأنني لا أتحمل الحرج كما أن خالتها قريبة منها جداً ولا حرج بينهما .
الأفكار القديمة مازالت مسيطرة
وتؤكد مني حسين ـ بالعلاقات العامة بإحدى شركات الاستثمار ـ رغم أن المجتمعات تغيرت وأمهات الآن لم يعدن أمهات زمان ، إلا أن الأفكار القديمة لازالت هي ..هي ، فالأم الآن كانت تود منذ سنوات لو أن أمها احتوتها وأخذت بيدها نحو الطريق السليم و شرحت لها تفاصيل هذه الليلة من دون أن تزعجها أو تكدرها أو تخدش حيائها ، إلا أن ذلك لم يحدث ومر الزمن وأصبحت الابنة الشابة أماً تواجه ابنتها نفس ما واجهته هي في يوم زفافها ورغم ذلك فالأم تتصرف بنفس الطريقة التي تصرفت بها أمها في السابق فتضن وتبخل بالنصيحة علي ابنتها إما خجلاً أو إهمالاً ، وهي لا تعلم أنها حين تحتضن ابنتها وتسدي إليها النصيحة إنما من مخاوفها ومن مصادر السوء التي من الممكن أن تؤثر عليها ، فالأم يجب أن تتسم بالوعي المعرفي والصحي لتوعية الابنة بما يحدث في هذه الليلة حتى لا تضطر إلي الحصول علي المعلومات من مصادر غير أمينة ، فلا أقل من أن تحتوي ابنتها وتهدئ روعها وتشرح لها طبيعة هذه الليلة وكيف يجب أن تسير الأمور وما الذي يجب أن تفعله وكيف تتصرف من دون عصبية أو خوف ، وتشرح لها أنها ليلة طبيعية وبداية لحياة جديدة مختلفة عن حياتها السابقة .
ولا تري شيرين محمود ـ محاسبة ـ أي خجل في أن تخبر ابنتها عن هذه الليلة وتمهد لها من قبل الزواج أيضاً ، موضحة أن الأم التي لا تفعل ذلك فهي أم جاهلة وفاشلة في أمور التربية ولا تعلم عن أصولها شئ .
وتوصي شيرين كل أم بأن تتحدث مع ابنتها عن كل شيء تدريجياً بحسب سنها لتدرك الفتاة كل شئ قبل أن تدخل الجامعة وبذلك تكون بنت سوية ، موضحة أن الأم لو امتنعت عن إخبار ابنتها بحجة الكسوف والإحراج فهذا يعرضها لخطر أكبر مثل سؤال الأصدقاء ومعرفة معلومات خاطئة ما يدفعها إلى الانحراف وإدمان المواقع والأفلام الإباحية لمعرفة ما تخفيه الأم عنها .
الخجل ممنوع
وحول هذا الموضوع تذكر د. روز ماري شاهين معالجة نفسية وأستاذة جامعية ...أننا أمام موضوع هام جداً ويحتاج لدراسة وافية وحلول سريعة ، فنحن بالعالم العربي ننقسم إلى فئتين فئة ليس عندها أي ثقافة جنسية أو تحضير نفسي للزواج وفئة أخرى عكس الأولي أي عندها حرية جنسية لكن ليس عندها الضوابط الأخلاقية التي تعطيها الحرية في كيفية ممارسة هذه العلاقة وتنفيذها .
وتوضح د. ماري أنه يجب على كل أم أن تؤهل ابنتها نفسياً وتعرفها على هذه الأمور وتمهد لها ما يحدث في ليلة الدخلة ، وتعترض على خجل البنت من والدتها في سؤالها عن هذه الأمور أو العكس موضحة أن علاقة الأم بابنتها يجب أن تتحول في فترة من الفترات من علاقة تربية فقط إلى علاقة صداقة وترابط ومساعدة ومصارحة بين الطرفين لخلق نوع من علاقة حميمة تكسر فيها حاجز الخجل والكسوف بينهما .
وعن لجوء البنات إلى الأصدقاء للتعرف على هذه الليلة وما يحدث فيها أكدت أن هذه مشكلة كبيرة خاصة إذا كانوا الأصدقاء غير متزوجين ، ومن هنا تأتي الخطورة الكبيرة حيث التخيلات والأوهام الخاطئة التي ترعب الفتاة من هذه الليلة وتجعلها تهرب منها .
كما تشير د. ماري إلى وجود دورات تدريبية في أغلبية البلدان لتأهيل الفتاة والشاب للحياة الزوجية الجديدة ، وهذه الدورات سهلت الأمر على كثير من الأمهات ، لذا تنصح المقبلات على الزواج بحضور هذه الدورات لمعرفة كل شيء خاص بهذه الحياة كما أنه يمكنك أن تسألين في كل شيء ودون أي خجل أو إحراج .
لا تتجاهلي أسئلة ابنتك
التربية الجنسية لابد أن تبدأ من المنزل فالوالدان برأي خبراء التربية والعلاقات الزوجية معنيان بهذا الأمر بشكل كبير حيث لا يجب تجاهل أسئلة الأبناء والرد عليها حسب أعمارهم بشكل مبسط ومفهوم ولا يجب أن يشعر الآباء بالارتباك والحرج وإلحاح الصغار على الأجوبة.
ويري الخبراء أنه لو لم يجد الشاب أو الفتاة المعلومات المطلوبة في مجتمعه وحضارته وثقافته لفقد ثقته فيها واتجه إلى ثقافات أخرى تحترمه وتحترم احتياجاته لذا ينصح الخبراء بعدم تأجيل الإجابة حتى لا يفقد السائل ثقته فيمن سأل وحتى لا يشعر بأنها من المحرمات فيكبتها.
وتبدأ هذه الثقافة الجنسية بالنسبة للفتاة حسب رأي المختصين من سن سبع سنوات حيث لابد أن تدرك الفتاة بأن جسدها شيء خاص وغال لا يجب أن تفرط فيه ولا تدع أحداً يختلس النظر إليه ولا يلامسها وأي تصرف غريب لابد أن تخبر به ذويها .
ودور الأم هنا تنبيه ابنتها إلى التغيرات التي يمكن أن تطرأ على جسدها ، كما لا يجب أن تخفي الأم عنها أي معلومة حتى لا تبحث عنها خارجاً وتتلقاها بطريقة خاطئة وكل ذلك يعتبر تهيئة منظمة لها قبل الزواج في أمور أكبر وأكثر اتساعا في علاقتها مع زوجها حيث تأتي الأسئلة تباعاً في كل مرحلة فلا تصبح الإجابة عنها هما تحمله الأم .
مع أطيب الأمنيات
تحية و بعد
كنت أحضر موضوع حول هذا الأمر و خاصة ما يخص الفتاة ليلة الدخلة ...أنا أشكرك على طرحك لهذا الموضوع المهم ...و المحذور في المجتمعات المحافظة ... و سوف أنظم أليك في هذا الموضوع لكي لا نشتت الأخوة الأعضاء في قرأة هذا الموضوع ...
أولاً يجب أن أنوه ألى أن الثقافة الجنسية ..لا تعني بأي شكل من الأشكال معرفة ممارسة الجنس كغريزة.. أرجو عدم الخلط في ذلك ... و لو كان هكذا لما تكاثر أي نوع من الحيوانات بما فيهم البشر في العصور الأولى ... بل هي ثقافة ضرورية و ملحة لأطفالنا ... و يجب تثقيفهم من قبل الوالدين ... لكي لا يكونوا عرضة للثقافة الخاطئة عن طريق المجلات و الصور ... و الأنترنت و رفاق السوء... و لكي لا نتعرض لأسئلة محرجة من قبلهم ... و الأسئلة تبدىء من عمر مبكر و كلنا تعرض لهذا ... و أحترنا كيف نجاوب و أطفالنا كلهم يعرفوا أننا أشريناهم من السوق ...
أعود للموضوع الذي كنت أود أن أطرحه .. و أطرحه على صفحة الأخت خلود بعد الأستأذان .. و لي عودة لهذا الموضوع المهم ..
هل تصارحين ابنتك بما يحدث ليلة الدخلة؟
أعدت هذا التقرير الصحافية : هنــد إبراهيــم
الفستان الأبيض والزفاف السعيد وفارس الأحلام حلم كل فتاة تتخيل وترسم حياة زوجية معينة وخاصة ، لكن عندما تنضج الفتاة تستوعب أن هذه الحياة ليست سهلة كما كانت تحلم بها إنما هي بداية لمسؤولية كبيرة تقع على عاتقها .
وتبدأ هذه المسؤولية تحديداً من ليلة الدخلة حيث تحتاج هذه الليلة إلى تأهيل نفسي وتحضير جسدي من الأم ، ومن هنا نجد أن الأم عليها المسؤولية الأولي والأخيرة في توجيه ابنتها وتأهيلها لهذه الليلة بل توجيها للحياة الزوجية كلها .
ولأن الطابع الشرقي يؤثر على معظم الأمهات نجدهن يرفضن بنسبة كبيرة البوح أو التحدث مع بناتهن في هذه الأمور ، مع الاكتفاء بالقول " زوجها يقوم بالواجب ويعرفها " .
" لهـن " يطرح هذا السؤال على بعض الأمهات ، هل تخبرين ابنتك عما يحدث في ليلة الدخلة كتأهيل وتحضير نفسي لها ؟ ولماذا ؟
عيب طبعاً
ترفض سميرة عادل ـ ربة منزل ـ التحدث مع ابنتها في مثل هذه الأمور قائلة من العيب والخجل أن أتحدث مع ابنتي عن ليلة الدخلة وما يحدث فيها فمن المفروض أن كل أم تترك ابنتها لكي تقابل مصيرها مع زوجها وأن يعرفها على هذه الأمور التي تحدث كما يشاء وبمعرفته هو ، هكذا تربينا وهكذا نشأنا فأنا لم تخبرني أمي عن هذه الليلة بأي شيء ومرت هذه الليلة على خير ، فأمي همست في أذني في هذه الليلة وقالت لي افعلي ما يطلبه منكِ زوجك ولا تقولين
"لا" وهكذا سوف أفعل مع ابنتي .
أما بثينة رشدي ـ مهندسة ـ قالت أخجل من الكلام مع ابنتي في مثل هذه المواضيع ، كما أنها مثقفة وتعمل طبيبة وبالتالي هي ليست في حاجة إلى مساندتي وإن لم تكن على دراية بالأمر سوف أترك خالتها الصغرى لتتحدث معها في ليلة الدخلة ، وذلك لأنني لا أتحمل الحرج كما أن خالتها قريبة منها جداً ولا حرج بينهما .
الأفكار القديمة مازالت مسيطرة
وتؤكد مني حسين ـ بالعلاقات العامة بإحدى شركات الاستثمار ـ رغم أن المجتمعات تغيرت وأمهات الآن لم يعدن أمهات زمان ، إلا أن الأفكار القديمة لازالت هي ..هي ، فالأم الآن كانت تود منذ سنوات لو أن أمها احتوتها وأخذت بيدها نحو الطريق السليم و شرحت لها تفاصيل هذه الليلة من دون أن تزعجها أو تكدرها أو تخدش حيائها ، إلا أن ذلك لم يحدث ومر الزمن وأصبحت الابنة الشابة أماً تواجه ابنتها نفس ما واجهته هي في يوم زفافها ورغم ذلك فالأم تتصرف بنفس الطريقة التي تصرفت بها أمها في السابق فتضن وتبخل بالنصيحة علي ابنتها إما خجلاً أو إهمالاً ، وهي لا تعلم أنها حين تحتضن ابنتها وتسدي إليها النصيحة إنما من مخاوفها ومن مصادر السوء التي من الممكن أن تؤثر عليها ، فالأم يجب أن تتسم بالوعي المعرفي والصحي لتوعية الابنة بما يحدث في هذه الليلة حتى لا تضطر إلي الحصول علي المعلومات من مصادر غير أمينة ، فلا أقل من أن تحتوي ابنتها وتهدئ روعها وتشرح لها طبيعة هذه الليلة وكيف يجب أن تسير الأمور وما الذي يجب أن تفعله وكيف تتصرف من دون عصبية أو خوف ، وتشرح لها أنها ليلة طبيعية وبداية لحياة جديدة مختلفة عن حياتها السابقة .
ولا تري شيرين محمود ـ محاسبة ـ أي خجل في أن تخبر ابنتها عن هذه الليلة وتمهد لها من قبل الزواج أيضاً ، موضحة أن الأم التي لا تفعل ذلك فهي أم جاهلة وفاشلة في أمور التربية ولا تعلم عن أصولها شئ .
وتوصي شيرين كل أم بأن تتحدث مع ابنتها عن كل شيء تدريجياً بحسب سنها لتدرك الفتاة كل شئ قبل أن تدخل الجامعة وبذلك تكون بنت سوية ، موضحة أن الأم لو امتنعت عن إخبار ابنتها بحجة الكسوف والإحراج فهذا يعرضها لخطر أكبر مثل سؤال الأصدقاء ومعرفة معلومات خاطئة ما يدفعها إلى الانحراف وإدمان المواقع والأفلام الإباحية لمعرفة ما تخفيه الأم عنها .
الخجل ممنوع
وحول هذا الموضوع تذكر د. روز ماري شاهين معالجة نفسية وأستاذة جامعية ...أننا أمام موضوع هام جداً ويحتاج لدراسة وافية وحلول سريعة ، فنحن بالعالم العربي ننقسم إلى فئتين فئة ليس عندها أي ثقافة جنسية أو تحضير نفسي للزواج وفئة أخرى عكس الأولي أي عندها حرية جنسية لكن ليس عندها الضوابط الأخلاقية التي تعطيها الحرية في كيفية ممارسة هذه العلاقة وتنفيذها .
وتوضح د. ماري أنه يجب على كل أم أن تؤهل ابنتها نفسياً وتعرفها على هذه الأمور وتمهد لها ما يحدث في ليلة الدخلة ، وتعترض على خجل البنت من والدتها في سؤالها عن هذه الأمور أو العكس موضحة أن علاقة الأم بابنتها يجب أن تتحول في فترة من الفترات من علاقة تربية فقط إلى علاقة صداقة وترابط ومساعدة ومصارحة بين الطرفين لخلق نوع من علاقة حميمة تكسر فيها حاجز الخجل والكسوف بينهما .
وعن لجوء البنات إلى الأصدقاء للتعرف على هذه الليلة وما يحدث فيها أكدت أن هذه مشكلة كبيرة خاصة إذا كانوا الأصدقاء غير متزوجين ، ومن هنا تأتي الخطورة الكبيرة حيث التخيلات والأوهام الخاطئة التي ترعب الفتاة من هذه الليلة وتجعلها تهرب منها .
كما تشير د. ماري إلى وجود دورات تدريبية في أغلبية البلدان لتأهيل الفتاة والشاب للحياة الزوجية الجديدة ، وهذه الدورات سهلت الأمر على كثير من الأمهات ، لذا تنصح المقبلات على الزواج بحضور هذه الدورات لمعرفة كل شيء خاص بهذه الحياة كما أنه يمكنك أن تسألين في كل شيء ودون أي خجل أو إحراج .
لا تتجاهلي أسئلة ابنتك
التربية الجنسية لابد أن تبدأ من المنزل فالوالدان برأي خبراء التربية والعلاقات الزوجية معنيان بهذا الأمر بشكل كبير حيث لا يجب تجاهل أسئلة الأبناء والرد عليها حسب أعمارهم بشكل مبسط ومفهوم ولا يجب أن يشعر الآباء بالارتباك والحرج وإلحاح الصغار على الأجوبة.
ويري الخبراء أنه لو لم يجد الشاب أو الفتاة المعلومات المطلوبة في مجتمعه وحضارته وثقافته لفقد ثقته فيها واتجه إلى ثقافات أخرى تحترمه وتحترم احتياجاته لذا ينصح الخبراء بعدم تأجيل الإجابة حتى لا يفقد السائل ثقته فيمن سأل وحتى لا يشعر بأنها من المحرمات فيكبتها.
وتبدأ هذه الثقافة الجنسية بالنسبة للفتاة حسب رأي المختصين من سن سبع سنوات حيث لابد أن تدرك الفتاة بأن جسدها شيء خاص وغال لا يجب أن تفرط فيه ولا تدع أحداً يختلس النظر إليه ولا يلامسها وأي تصرف غريب لابد أن تخبر به ذويها .
ودور الأم هنا تنبيه ابنتها إلى التغيرات التي يمكن أن تطرأ على جسدها ، كما لا يجب أن تخفي الأم عنها أي معلومة حتى لا تبحث عنها خارجاً وتتلقاها بطريقة خاطئة وكل ذلك يعتبر تهيئة منظمة لها قبل الزواج في أمور أكبر وأكثر اتساعا في علاقتها مع زوجها حيث تأتي الأسئلة تباعاً في كل مرحلة فلا تصبح الإجابة عنها هما تحمله الأم .
مع أطيب الأمنيات
د: طارق نايف الحجار- حكيم المنتدى
- عدد المساهمات : 511
تاريخ التسجيل : 08/05/2009
رد: أهمية الثقافة الجنسية....
من طرف خلود هايل حمزة السبت يونيو 27, 2009 1:13 am
محمود زهرة كتب:شكرا لك اختي خلود على هذا الموضوع الجرئ
انني اوافقك الراي على ان الجنس في بلادنا من المحرمات التي لا يجوز الكلام بها مما يجعله نوعا من الوهم او الغيبات التي لا تسيطيع الشاب او الفتاة تخيلهااو انه يتخيلها بشكل خاطئ ولكن هل الحل بالثقافة الجنسية ؟
انا اعتقد ان الثقيف الجنسي للشباب مفيد فقط اذا كان الجنس متاحااما اذا لم يكن متاحا فانه سوف يزيد مشكلة الكبت الجنسي ويفاقمها
ان مشكلة الجنس هي اخطر بكثير من الجهل الجنسي فمجتمعنا قاسي بحكمه على الذين يخرجون عن اطره
من الافضل ان نفكر بالبداية بحل مشكلة الجنس وهو صعب جدا حتى وقتنا الحاضر هل من المقبول لدينا ان نجد ان ابننا المراهق و ابنتنا بدأا ممارسة الجنس مع صديقته (او صديقها )وعلى فرض ان واحد منا قبل فان المجتمع سوف ينبذه ويطرده ويحكم عليه بالدمار
الطريق الامن لحل مشكلة الجنس في بلادنا هي الزواج ولكن سن الزواج متاخر والتكاليف باهظة فهل من المعقول ان يبقى الشاب او الفتاة حتى عمر الثلاثين من غير ممارسة جنسة امنة؟انه سؤال صعب
بالنسبة للجهل الجنسي من الممكن حله عن طريق كورس تثقيف مكثف قبل الزواج وخصوصا بالنسبة للفتاة من قبل الاهل ولكن عندما يكون العقد قد كتب وكل شئ اصبح جاهزا والا فان ذلك يكون كمن يضع البنزين على النار ؟؟؟؟
لكم تحياتي
أخي الكريم... بداية اشكر تواجدك ومشاركتك الطرح والنقاش بهذا الموضوع الذي يهمني جداً
تانياً أحب أن اقول لك ما اهدف اليه من فكرتي ليس المعرفة والممارسة للجنس بحد ذاته لدى الاجيال
بل اهمة الثقافة في هذا المجال والمعرفة النظرية عنه وبأنه حلال وليس مرتبط بالاثم ولا العيب ولا الغلط
بل حاجة جسمية مثل حاجة الاكل والشرب ومنظة حسب قوانين حياتية
واهمية الصراحة بين الآم والبنت من اجل ان لا تكبر على معرفة غلط وخوف من هذا الشيئ
وأن مجتمعنا جاهل وليس لديه هذا الوعي الكبير ليضع النقاط على الحروف ويكسر الحواجز
بين الابناء والاهل من اجل الكلام الصريح حول هذه الحاجات الانسانية المهمة وكيف معرفتها
تحياتي لك مع كل الحب والتقدير
خلود هايل حمزة- عضو مجلس ادارة
-
عدد المساهمات : 2366
تاريخ التسجيل : 19/05/2009
العمر : 68
الموقع : فنزويلا -
رد: أهمية الثقافة الجنسية....
من طرف خلود هايل حمزة الأربعاء أغسطس 12, 2009 10:39 am
لا تتجاهلي أسئلة ابنتك
التربية الجنسية لابد أن تبدأ من المنزل فالوالدان برأي خبراء التربية والعلاقات الزوجية معنيان بهذا الأمر بشكل كبير حيث لا يجب تجاهل أسئلة الأبناء والرد عليها حسب أعمارهم بشكل مبسط ومفهوم ولا يجب أن يشعر الآباء بالارتباك والحرج وإلحاح الصغار على الأجوبة.
ويري الخبراء أنه لو لم يجد الشاب أو الفتاة المعلومات المطلوبة في مجتمعه وحضارته وثقافته لفقد ثقته فيها واتجه إلى ثقافات أخرى تحترمه وتحترم احتياجاته لذا ينصح الخبراء بعدم تأجيل الإجابة حتى لا يفقد السائل ثقته فيمن سأل وحتى لا يشعر بأنها من المحرمات فيكبتها.
وتبدأ هذه الثقافة الجنسية بالنسبة للفتاة حسب رأي المختصين من سن سبع سنوات حيث لابد أن تدرك الفتاة بأن جسدها شيء خاص وغال لا يجب أن تفرط فيه ولا تدع أحداً يختلس النظر إليه ولا يلامسها وأي تصرف غريب لابد أن تخبر به ذويها .
ودور الأم هنا تنبيه ابنتها إلى التغيرات التي يمكن أن تطرأ على جسدها ، كما لا يجب أن تخفي الأم عنها أي معلومة حتى لا تبحث عنها خارجاً وتتلقاها بطريقة خاطئة وكل ذلك يعتبر تهيئة منظمة لها قبل الزواج في أمور أكبر وأكثر اتساعا في علاقتها مع زوجها حيث تأتي الأسئلة تباعاً في كل مرحلة فلا تصبح الإجابة عنها هما تحمله الأم .
مع أطيب الأمنيات
أخي الدكتور طارق
بحث مهم ومفيد هو ما قدمته هنا ويتكلم عن صلب المشكلة
وفعلاً كفيت ووفيت بهذا التحليل والشرح الكبير الوافي
وخاصة القسم الاخير لانه يخدم الفكرة الحقيقية للموضوع
أسفي لتأخري بالرد وياهلا فيك ومرحب
ننتظرك عودتك بكل شوق واشتقنا لمشاركاتك
تحياتي لك
التربية الجنسية لابد أن تبدأ من المنزل فالوالدان برأي خبراء التربية والعلاقات الزوجية معنيان بهذا الأمر بشكل كبير حيث لا يجب تجاهل أسئلة الأبناء والرد عليها حسب أعمارهم بشكل مبسط ومفهوم ولا يجب أن يشعر الآباء بالارتباك والحرج وإلحاح الصغار على الأجوبة.
ويري الخبراء أنه لو لم يجد الشاب أو الفتاة المعلومات المطلوبة في مجتمعه وحضارته وثقافته لفقد ثقته فيها واتجه إلى ثقافات أخرى تحترمه وتحترم احتياجاته لذا ينصح الخبراء بعدم تأجيل الإجابة حتى لا يفقد السائل ثقته فيمن سأل وحتى لا يشعر بأنها من المحرمات فيكبتها.
وتبدأ هذه الثقافة الجنسية بالنسبة للفتاة حسب رأي المختصين من سن سبع سنوات حيث لابد أن تدرك الفتاة بأن جسدها شيء خاص وغال لا يجب أن تفرط فيه ولا تدع أحداً يختلس النظر إليه ولا يلامسها وأي تصرف غريب لابد أن تخبر به ذويها .
ودور الأم هنا تنبيه ابنتها إلى التغيرات التي يمكن أن تطرأ على جسدها ، كما لا يجب أن تخفي الأم عنها أي معلومة حتى لا تبحث عنها خارجاً وتتلقاها بطريقة خاطئة وكل ذلك يعتبر تهيئة منظمة لها قبل الزواج في أمور أكبر وأكثر اتساعا في علاقتها مع زوجها حيث تأتي الأسئلة تباعاً في كل مرحلة فلا تصبح الإجابة عنها هما تحمله الأم .
مع أطيب الأمنيات
أخي الدكتور طارق
بحث مهم ومفيد هو ما قدمته هنا ويتكلم عن صلب المشكلة
وفعلاً كفيت ووفيت بهذا التحليل والشرح الكبير الوافي
وخاصة القسم الاخير لانه يخدم الفكرة الحقيقية للموضوع
أسفي لتأخري بالرد وياهلا فيك ومرحب
ننتظرك عودتك بكل شوق واشتقنا لمشاركاتك
تحياتي لك
خلود هايل حمزة- عضو مجلس ادارة
-
عدد المساهمات : 2366
تاريخ التسجيل : 19/05/2009
العمر : 68
الموقع : فنزويلا -
رد: أهمية الثقافة الجنسية....
من طرف ميسون شهبا الإثنين مايو 10, 2010 12:05 pm
صديقتي000
مهم جداً هذا الموضوع الذي يتكلم عن اهمية الثقافة الجنسية وخاصة للبنت000
هناك اغلاط كثيرة تربينا عليها مثل العيب000 والحرام000 عدم الصراحة0000 الكبت000
كل هذه الاشياء وغيرها ترسخ الكثير من المفاهيم او ألآحاسيس الغلط في داخلنا
أشكرك0000 واشكر الدكتور طارق لما قدمه حول هذه المواضيع000
والتي نورتنا في كثير من المفاهيم0000
مشكورين اخواني00000
مهم جداً هذا الموضوع الذي يتكلم عن اهمية الثقافة الجنسية وخاصة للبنت000
هناك اغلاط كثيرة تربينا عليها مثل العيب000 والحرام000 عدم الصراحة0000 الكبت000
كل هذه الاشياء وغيرها ترسخ الكثير من المفاهيم او ألآحاسيس الغلط في داخلنا
أشكرك0000 واشكر الدكتور طارق لما قدمه حول هذه المواضيع000
والتي نورتنا في كثير من المفاهيم0000
مشكورين اخواني00000
ميسون شهبا- عضو مجلس ادارة
- عدد المساهمات : 648
تاريخ التسجيل : 26/05/2009
رد: أهمية الثقافة الجنسية....
من طرف ابو مجد الثلاثاء مايو 11, 2010 4:15 am
الست خلود ... شكراً لك على الموضوع
مع الرجاء من مشرف المنتدى نقل الموضوع الى مكانه الصحيح
مع الرجاء من مشرف المنتدى نقل الموضوع الى مكانه الصحيح
ابو مجد- عضو مجلس ادارة
- عدد المساهمات : 884
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
العمر : 66
الموقع : الكويت
رد: أهمية الثقافة الجنسية....
من طرف عماد أبو لطيف الأحد مايو 23, 2010 4:10 pm
حين نتجاوز الثالوث المحرم
الدين..الجنس..السياسة
عندها نستطيع القول
أنه تغير شيء ما في عقول الناس
و تبدأ رحلة المعرفة في الأعماق
و هذا بحاجة لوعي جمعي يقوم على كاهل المثقفين
و المؤسسات المدنية و المجتمع برمته لصناعة هذا الوعي
فحتى ذلك الحين أستودعكم الله على أمل اللقاء بكم
الدين..الجنس..السياسة
عندها نستطيع القول
أنه تغير شيء ما في عقول الناس
و تبدأ رحلة المعرفة في الأعماق
و هذا بحاجة لوعي جمعي يقوم على كاهل المثقفين
و المؤسسات المدنية و المجتمع برمته لصناعة هذا الوعي
فحتى ذلك الحين أستودعكم الله على أمل اللقاء بكم
عماد أبو لطيف-
عدد المساهمات : 457
تاريخ التسجيل : 11/05/2009
العمر : 60
الموقع : بلاد الرمل و النار
رد: أهمية الثقافة الجنسية....
من طرف خلود هايل حمزة الأحد مايو 23, 2010 9:35 pm
ابو مجد كتب:الست خلود ... شكراً لك على الموضوع
مع الرجاء من مشرف المنتدى نقل الموضوع الى مكانه الصحيح
هلا أخي ابو مجد واشتقنا لحضورك الراقي
هذا الموضوع قد نقله المدير العام الى قسمة الصحيح
وكم تمنيت لو وضعت لنا تعقيبك ورأيك
ولا تنسى ان موضوعي هذا قديم قبل افتتاح قسم المواضيع الجنسية
تحياتي لك واشتقنالك
خلود هايل حمزة- عضو مجلس ادارة
-
عدد المساهمات : 2366
تاريخ التسجيل : 19/05/2009
العمر : 68
الموقع : فنزويلا -
رد: أهمية الثقافة الجنسية....
من طرف خلود هايل حمزة الأحد مايو 23, 2010 9:49 pm
عماد أبو لطيف كتب:حين نتجاوز الثالوث المحرم
الدين..الجنس..السياسة
عندها نستطيع القول
أنه تغير شيء ما في عقول الناس
و تبدأ رحلة المعرفة في الأعماق
و هذا بحاجة لوعي جمعي يقوم على كاهل المثقفين
و المؤسسات المدنية و المجتمع برمته لصناعة هذا الوعي
فحتى ذلك الحين أستودعكم الله على أمل اللقاء بكم
من هو المكلف بتجاوز هذا الثالوث المحرم
أليس عقلنا نحن بطريقة تربيتنا لأجيال لاتعرف الخوف ولا الضعف او الكبت
هل نبقى كالاصنام ننتظر الغير اونكون نحن جسر الوصل بين عقول اولادنا ونقاط الخوف
أقول اذا نحن تجاوزنا كل هذه العقد بتربيتنا لجيل جديد لايعرف الخوف من كل هذه الامور اكيد سنرى الحرية النفسية بلون اخر
نعم اخي عماد.. لماذا لانكون نحن بعض من بعض هذه الطبقة الواعية المثقفة التي ينتظرها المجتمع
ونمزق الغشاوة عن عيون اولادنا ونجعلهم يتمتعون بصحة نفسية واضحة
تحياتي لك واسعدني جداً تواجدك وبصمتك
مع كل الحب والتقدير للغالي
أليس عقلنا نحن بطريقة تربيتنا لأجيال لاتعرف الخوف ولا الضعف او الكبت
هل نبقى كالاصنام ننتظر الغير اونكون نحن جسر الوصل بين عقول اولادنا ونقاط الخوف
أقول اذا نحن تجاوزنا كل هذه العقد بتربيتنا لجيل جديد لايعرف الخوف من كل هذه الامور اكيد سنرى الحرية النفسية بلون اخر
نعم اخي عماد.. لماذا لانكون نحن بعض من بعض هذه الطبقة الواعية المثقفة التي ينتظرها المجتمع
ونمزق الغشاوة عن عيون اولادنا ونجعلهم يتمتعون بصحة نفسية واضحة
تحياتي لك واسعدني جداً تواجدك وبصمتك
مع كل الحب والتقدير للغالي
خلود هايل حمزة- عضو مجلس ادارة
-
عدد المساهمات : 2366
تاريخ التسجيل : 19/05/2009
العمر : 68
الموقع : فنزويلا -
رد: أهمية الثقافة الجنسية....
من طرف نزار شجاع الإثنين يونيو 28, 2010 2:07 pm
الثقافة الجنسية الصحية ضرورية
وأنا برأي تبدأ من عندما يسال الطفل من أين جئت وكيف جئت
ويجب ان تكون متوفقة مع سن كل مرحلة دون خدش الحياء العام
ولا تنسوا أنه في كتاب العلوم للصف التاسع شرح توضيحي للعمليلة التناسل وهذا في سن المراهقة ويترك الكثير من الوضوح عند الشباب والصبايا وقد يكون أصبح متخلفاً بالنسبة لمعرفة هذا الجيل
وأنا برأي تبدأ من عندما يسال الطفل من أين جئت وكيف جئت
ويجب ان تكون متوفقة مع سن كل مرحلة دون خدش الحياء العام
ولا تنسوا أنه في كتاب العلوم للصف التاسع شرح توضيحي للعمليلة التناسل وهذا في سن المراهقة ويترك الكثير من الوضوح عند الشباب والصبايا وقد يكون أصبح متخلفاً بالنسبة لمعرفة هذا الجيل
نزار شجاع- عضو مجلس ادارة
-
عدد المساهمات : 552
تاريخ التسجيل : 02/02/2010
العمر : 57
الموقع : سوريا السويداء
رد: أهمية الثقافة الجنسية....
من طرف خلود هايل حمزة الإثنين يوليو 12, 2010 11:15 pm
نزار شجاع كتب:الثقافة الجنسية الصحية ضرورية
وأنا برأي تبدأ من عندما يسال الطفل من أين جئت وكيف جئت
ويجب ان تكون متوفقة مع سن كل مرحلة دون خدش الحياء العام
ولا تنسوا أنه في كتاب العلوم للصف التاسع شرح توضيحي للعمليلة التناسل وهذا في سن المراهقة ويترك الكثير من الوضوح عند الشباب والصبايا وقد يكون أصبح متخلفاً بالنسبة لمعرفة هذا الجيل
الآخ الغالي نزار
نعم.. تبدأ من سن الطفولة ولكن تختلف كلما كبر الطفل درجتها ونوعها
ولكل سن معرفة معينة لاتتركه حائراً امامها خائفاً
أنا معك في الكتب المدرسية هناك بعض المعلومات تشرح وتبين عملية التكاثر
ولكن ولا اي كتاب مدرسي يعطي نظرة عن اهمية هذا العملية للانسان شاب كان او فتاة وانه ليس عار ولا خوف منه
وبأنه حق يمارس ضمن مؤسسة الزواج وشرعيتها لهذا مهم الكلام بهذا الموضوع لنضع اولادنا بطريق الوعي التام أمام هذه العلاقة
ألف شكر لك واسعدني تواجدك وأسفي لتأخري عن الرد وشكرك
مع كل الحب
خلود هايل حمزة- عضو مجلس ادارة
-
عدد المساهمات : 2366
تاريخ التسجيل : 19/05/2009
العمر : 68
الموقع : فنزويلا -
سامر القنطار- عدد المساهمات : 90
تاريخ التسجيل : 29/10/2010
العمر : 54
الموقع : ليبيا
رد: أهمية الثقافة الجنسية....
من طرف A.rahman الأربعاء نوفمبر 03, 2010 10:32 am
سامر القنطار كتب:
لا تعليق
كلمة ****لا تعليق **** هي بحد ذاتها تعليــــــــــــــــــــــــــــق ويفوح منها رائحة الإستنكار فإن كان حدسي خاطئا ً فأفدنا
أفادك الله وشكرا ً
A.rahman- عدد المساهمات : 204
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
العمر : 38
الموقع : دولة الإغتراب
رد: أهمية الثقافة الجنسية....
من طرف سامر القنطار الأربعاء نوفمبر 03, 2010 11:29 am
لا اعلم ما اقول تكلمت الكثير ورديت على هذة المواضيع كمان الكثير ولكن
دق الماء هي ماء
وشكراً على هذا الموضوع الذى اشغلكم كثيراً
دق الماء هي ماء
وشكراً على هذا الموضوع الذى اشغلكم كثيراً
سامر القنطار- عدد المساهمات : 90
تاريخ التسجيل : 29/10/2010
العمر : 54
الموقع : ليبيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى