الجنس عن طريق الانترنت

من طرف **محمود زهرة** الثلاثاء مايو 26, 2009 6:42 am

انتشرت في الآونة الأخيرة نتيجة انتشار الانترنت ظاهرة الممارسة الجنسية الالكترونية ومن المتوقع ان تنتشر بشكل اوسع في المستقبل القريب بسبب طبيعة مجتمعاتنا المحافظة بالإضافة الى انها ممارسات امنة من الناحية الصحية(لا تنقل امراض ) ومقبولة اجتماعيا لانها لا تخلف عقابيل وهي ظاهرة جديرة بالوقوف عندها وتحليلها بشكل كافي.

في الحقيقة لا توجد حتى الان دراسات كافية حيال هذه الظاهرة الغريبة نوعا ما عن مجتمعنا ولكن الدراسات القليلة الموجودة تشير الى ان هذه الممارسات اكثر شيوعا عند الشباب الغير متزوج و بين الفئات العمرية 18-30وبنسبة متساوية بين الاناث والذكور كما انه تتم فيها كل انواع الممارسات الطبيعية والمثلية ولكن السؤال الذي يجب ان نطرحه الان ما هي خطورة هذه الظاهرة ؟وما هي السبل الكفيلة بالحد منها ؟

و يعقتد الكثيرون انها ظاهرة غريبة وتعبر عن انحراف نفسي واخلاقي بينما يعتبرها اخرون شكل من اشكال التنوع الطبيعي وتعبر عن ظروف اجتماعية صعبة ولا يوجد حتى الان تصنيف عالمي لها

بالنسبة لمجتمعاتنا العربية المحافظة فان هذه الممارسات تعتبر خروج عن المالوف ولها تاثيرات سلبية في نفسية الشباب كما انها قد تولد نمطا جديدا من الشذوذ الجنسي لم يكن معروفا من قبل بالاضافة الى تسببها في زيادة ظاهرة الادمان على الانترنت التي اصبحت تشكل مشكلة حقيقة عند الغرب وما يتبع ذلك من التدهور الصحي والاجتماعي والاقتصادي

ولكن ما هو الحل ؟

في الواقع تعتبر هذه المشكلة جزء من مشكلة الجنس التي يحاول العلماء منذ أمد طويل التوصل لحلول مثالية لها وهناك بعض الحلول المقترحة :

الحل الأفضل المتوفر في الوقت الحالي يكون ضمن منظومة الأسرة والزواج المبكر ولكن الظروف الاقتصادية والاجتماعية الصعبة جدا تقف حائلا ولا اريد ان ادخل في حيثيات هذه النقطة فقد استوفت شرحا وتفصيلا

التربية الأخلاقية وتقوية الوازع الديني تعتبر من العوامل الجيدة ولكن دورها محدود وعند فئا ت محدودة من الناس

الثقافة الجنسية لدى الشباب لها دور فقط من الناحية النظرية انا من الناحية العملي فدورها قليل

الرقابة الأسرية داخل المنزل او الرقابة العامة وهي من الطرق الصعبة

يبقى الحل الوحيد هو تسهيل الزواج المبكر حتى ظهور حلول أخرى

ما رأيكم ؟

صديق محمود كل الود لك مع حفظ الألقاب

فعلاً هذه مشكلة جديدة وبدأت تطرح نفسها بشكل كبير وقوي

وأنا أتفق معك بأن الحل الأمثل لها ولكل مشاكل الجنس هو الزواج المبكر

ولكن في تم تسهيل الزواج المبكر لجميع الشباب والشابات ألن تواجهنا مشاكل أخرى وأصعب من المشكلة الأساسية

ماذا عن نمو معدلات الطلاق ألا يمكن للزواج المبكر المبني فقط على الحاجة الجنسية أن يكون له تأثير على زيادة نسب الطلاق ويجب أن لا ننسى أن زمننا غير السابق الذي كان فيه الرجل لا يرى من النساء غير زوجه ولكن اليوم لكثرة المحطات وكثرة تطور اللباس (وهو ليس تطور أكيد) وازع للشعور بالندم من قبل احد أطراف الزواج والسعي لفض هذا الزواج

طبعا ما ذكرته هو مجرد احتمال وهو فقرة من فقرات يمكن الاستفاضة بالنقاش فيها حول موضوعك ولكن لنبدأ واحدة واحدة

انتظرأراء حول هذا الأمر وسأعود للمتابعة

الأخ محمود
تحية و بعد
شكراً لك لطرحك لهذه المشكلة الحقيقية و التي تهدد مجتمعنا بصورة واضحة و الأخطر تههدد أطفالنا ..الذين هم عرضة لمضار التكنولوجيا في هذا العصر ..أسمح لي أن أضيف بعض الشىء لما ذكرت .
الجنس حاجة غريزية فطرية عند الإنسان و الحيوان و لا ترتبط بجنس أو لون ،و عند عدم وجود الممارسة الشرعية للجنس ,تظهر الطرق البديلة لإشباع الغرائز الخارجة عن سيطرة العقل .
و أن ما هو موجود من مواد و خدمات إباحية و ما شابهها على الشبكة العنكبوتية متاح لكل شخص يستطيع استعمال الانترنت و طبعاً من بينهم المستخدم العربي . و للأسف هناك عشرات المواقع بالغة العربية و هي موجهه خصيصاً للمستخدم العربي و خاصةً جيل الشباب . على سبيل المثال زوار أحد المواقع الإباحية بالغة العربية 25 ألف زائر في الثانية الواحدة ....أذا صدقوا!!!

الجنس أو "sex بالأجنبية... كلمة سحرية تخطف عقول الشباب العربي ذكورا كانوا أم إناث، وتحتل اليوم المرتبة الأولى في قائمة الكلمات الأكثر تداولا على الشبكةالعنكبوتية ...الانترنت .

السبب الأساسي لهذا النوع من العلاقات في المجتمعات العربية ، هو الكبت الذي يعاني منه الشباب العربي ..و المفهوم الخاطئ عن المرأة.
فالمرأة بالنسبة له مجرد متعة يقطفها بعد عمر يتجاوز الثلاثين أو أقل أذا سمحت له ظروفه الاقتصادية، وبالتالي يفتقد طيلة الثلث الأول من حياته لامرأة حقيقية ويعوض عن هذا النقص من خلال البحث عن أفلام ومجلات جنسية، وتتحول الانترنت إلى منفذ ضيق ينفس فيه الشاب العربي بعضا من كبته.

تلجأ شريحة كبيرة من الشباب والفتيات في العالم العربي إلى الانترنت كوسيلة جديدة لإنشاء علاقات صداقة وحب مع الجنس الآخر، بل وقد تتطور العلاقة أحياناً لتتحول إلى مشروع زواج. وفي غضون ذلك قد تحدث تجاوزات خطيرة ، منها حصول ممارسات فاحشة من خلال الكاميرات أو ممارسة الجنس في غرف الدردشة. أعمار المدردشين الذين يلجئون إلى مثل هذا النوع من العلاقات تتراوح بين 18 الى 45 عاما.

ولعل مواقع الإنترنت الإباحية اليوم تعد أكبر سوق للجنس عرفه التاريخ البشري على الإطلاق، وأعدادها لا حصر لها وهي تتوالد يوما بعد يوم.
وهذه المواقع التي نقلت الجنس من غرف النوم إلى الصالونات والحدائق والشوارع والمطبخ، والسيارة والطائرة والمرافق الصحية.. حري بالمؤسسات الاجتماعية والحكومات أن تناقش دورها في المجتمع وتضع القوانين التي تنظم عملها، أما الحجر عليها ومنعها فلم يعد يجدي نفعا وهو يبدو كمن يحجب الشمس بغربال.

إن المراهقين الصغار هم الأقل حصانة والأكثر تعرضاً لخطر المحتالين عبر الإنترنت. يميل المراهقون الصغار إلى استكشاف شؤونهم الجنسية، والابتعاد عن مراقبة الأهل، والبحث عن علاقات خارج العائلة. وتحت غطاء السرية ، يكون المراهقون أكثر ميلاً إلى المجازفة عبر الإنترنت حتى ولو لم يفهموا

وفي مجال إحصائيات المواد الجنسية المتعلقة بالأطفال،
والتي لا تقرها أية قوانين دولية تستوقفنا الأرقام التالية:

* 89% من الإغراءات الجنسية للأطفال والمراهقين تتم في غرف الدردشة (chat rooms) أو عبر برامج التراسل (مسنجر) Instant Messaging.

* أكثر من (20) ألف صورة جنسية للأطفال تُبث عبر الشبكة أسبوعياً.

* أكثر من (100) ألف موقع يقدم مواد جنسية فاحشة عن الأطفال بحسب تقديرات مصلحة الجمارك الأمريكية.

* معدل عمر الطفل الذي تعرض لمشاهد جنسية عبر الإنترنت (11) سنة.

* أكبر شريحة أطفال مستهلكة للمواد الجنسية عبر الإنترنت هم الفئة بين (12-17) سنة.

ومما لا جدال فيه أن عصر الاتصال المفتوح جعل المواد الجنسية تأتي من كل مكان، فهي متاحة عبر مئات القنوات الفضائية و ملايين الصفحات الإلكترونية، وعبر خدمات التراسل لأجهزة الهواتف المحمولة. و في الجزئية الأخيرة بالذات يشير تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية إلى ما حذرت منه ((National Children's Home وهي مؤسسة معنية بشؤون الطفل من أن جرائم الجنس ضد الأطفال � تحديداً- تزايدت (15) مرة منذ عام 1988، وأن الإنترنت المتاح على الهواتف المحمولة قد يزيد الأمر سوءاً.
وتخشى المؤسسة من أن يؤدي الجيل الثالث من الهواتف المحمولة، والتي تتمتع بإمكانيات تصوير الفيديو، إلى ارتفاع تلك الجرائم بشكل أكبر.

فقد انطلقت أول صيحة إنذار تحذر المجتمع الأمريكي من تزايد نشر وتبادل المواد الجنسية الأمريكية على شبكة الإنترنت في وقت مبكر من عمر الشبكة العالمية. ففي الثالث من شهر يوليو سنة 1995 م نشرت مجلة 'تايم' في طبعتها الأمريكية غلاف مثيرة تحت عنوان ' الفضاء الفاحش' CYBERPORN، تناولت فيها حجم تجارة الفاحشة والجنس على الإنترنت مؤيدة تقريرها الصحفي بنتائج بحث ميداني حول القضية استغرق حوالي (18) شهراً.
وبعد عشر سنوات من هذا التحذير تأتي الإحصاءات لتؤكد صحة نبوءة ذلك التقرير الصحفي؛ ذلك أن الشبكة العالمية للمعلومات باتت اليوم أكبر مكتبة على وجه الأرض لترويج وبث وتبادل الصور والأفلام والمواد المتعلقة بالجنس.
حقائق تحكيها الأرقام

وتأسيساً على ما تقدم تشير الإحصاءات المتداولة حالياً إلى التنامي الرهيب لأرقام الأنشطة المتعلقة بالمواد والنشاطات الجنسية حيث تُقدّر قيمة صناعة الجنس عالمياً برقم مهول يكاد يصل إلى (57) بليون دولار منها (39) بليون دولار نصيب هذه الصناعة في الولايات المتحدة وحدها. وبالنسبة للشبكة العالمية للمعلومات تكاد تكون الإحصاءات الأمريكية هي الأبرز والأخطر من حيث تزايد نسب المواقع والأنشطة الجنسية، ولعل من أبرزها الأرقام التالية:

* يوجد حوالي (40) مليون أمريكي يزورون المواقع الجنسية بصفة منتظمة.

* يوجد على شبكة الإنترنت أكثر من (372) مليون صفحة تروّج مواد جنسية مختلفة.

* تبلغ إيرادات صناعة الجنس على الإنترنت أكثر من (2) بليون ونصف مليون دولار سنوياً

* 66% من المواقع الجنسية لا تحذر الزُّوار من محتوى المواقع.

* أكثر من نصف المواقع الجنسية غير القانونية مستضافة في الولايات المتحدة.

* 25% من مجمل طلبات البحث في محركات البحث الشهيرة تتعلق بالجنس.

* (2. Cool

بليون رسالة بريد إلكتروني تتحرك يومياً عبر الشبكة بمحتوى متعلق بالجنس.

* 70% من النساء يحتفظن بسر نشاطاتهن المتعلقة بالجنس عبر الإنترنت.

* يوجد امرأة من بين كل (3) زوّار للمواقع الجنسية على الشبكة.

* (9.4) مليون امرأة يزرن مواقع جنسية كل شهر.
أما الحل كما ذكرت يا صديقي ..هل يكفي !!
أين دور المؤسسات الأجتماعية و الحكومية ..وما هو دور الدولة أمام تدميير أجيال بكاملها من خلال ترويج الجنس ...أو هذا جزء من حل المشكلة الأكبر ... و الله أعلم ؟؟؟

مع أطيب الأمنيات

من طرف **فيصل خليفه** الإثنين يونيو 01, 2009 6:09 am

أخي محمود المحترم :
بدايةٍ تم نشر هذا الموضوع على صفحات موقع السيريا نيوز و هو موجود هناك...... و لك كل الشكر على نقله لنا
والشكر موصول للدكتور طارق على الإيضاح

من طرف **محمود زهرة** الثلاثاء يونيو 02, 2009 1:29 am

الاخ فيصل اشكرك على تعليقك وارجو ان تقرأ ما كتبته تحت عنوان السرقة الادبية

مع كل الاحترام لك أخ فيصل الغالي

ولكني أعتقد إن اشارتك هنا للموضوع إنه تم نقله لا ينقص الموضوع ولا الصديق محمود من أهمية للموضوع وللصديق محمود

وعلى كل ليس هناك منا بمصنع أفكار وكلمات ولكن لكل منا طريقة وصياغة ما تختلف عن الآخرين وأي موضوع إذا لم ينتشر لا تصل الفائدة المرجوة منه

وأعود وأشكر الصديق محمود على الموضوع ككل

من طرف **همام** الثلاثاء يونيو 02, 2009 6:03 pm

السادة الإصدقاء نود فقط الإشارة الى ورود نقطة نظام بالتعرض إلى الأشخاص وإهمال الفكرة الأساسية من الحوار الهادف البناء

نود لو يعود الجميع إلى الطاولة وإعادة النقاش بالموضوع

مع الشكر للجميع على سعة الأخلاق العالية

تحية للجميع
طبعا اشكر صاحب الموضوع وانا اؤيده بانها مشكلة حقيقة تطور يوما بعد يوم وتكبر
ولكن عندي سؤال للمناقشة
لقد طرح الموضوع هنا والكلام كله عن الشباب والمقصود فيه الشباب الاعزب فماذا عن الذين هم متزوجون ولديهم اطفال
اعتقد اصدقائي المسألة ليست مسالة زواج فكل ما هنالك انا براي ادراك بان الباذنجان هو نفس الباذنجان الموجود بالباباغنوج والمتبل وغيره من الطعام الذي نستخدم به الباذنجان
اشكركم
الصقر

من طرف **محمود زهرة** الثلاثاء يونيو 23, 2009 9:29 pm

شكرا على تعليقك
ولكن لا اعتقد ان الموضوع يشكل ظاهرة عند المتزوجين فقليل من المتزوجين يلجأ للجنس عن طريق النت وان الغالبية العظمى تكون من العزاب شباب كانوا ام صبايا

اما بالنسبة للباذنجان فانا اعتقد ان له انواع مختلفة ولكل طعمه الخاص

ما رأيكم؟

تحياتي للجميع

موضوع مهم وله تأثيره السلبي على شبابنا وبناتنا حتى

لآن هذا يتم بين طرفين... رجل وأمر وأمرأة

ونعم.. هو متواجد اعتقد بين الشباب العزابية والمتزوجين المهاجرين بعيداً عن احضان زوجاتهم وهذه الحالة ليست بجديدة عند المجتمع لان الكل كان متعود على ممارسة العادة السرية ولكن لوحده والان مع الانترنيت اصبح اوضح مع مشاهد وكلام يساعد على التمتع اكتر بهذه الحالة لدى الشاب ’.....
الذي يعاني الحرمان الجنسي ويبحث عن تفريغ هذه الشحنات هنا وهناك
دون ان يتعرض للخيانة الجسدية عن قرب

هذه المشكلة يجب أن تعالج بموضوعية وواقعية اكبر وخاصة لدى الشباب الصاعد

لآ،ه سيضر بنفسياتهم يوماً ما ويبعدهم عن ارض الواقع

تحياتي لك اخي لآهمية الموضوع وطرح الفكرة

تحيه لك اخ محمود ولكل من شارك برد على موضوعك الهام..
إسمح لى ان اشارك برد موجز لما تفضلتم به وهو هذا الموضوع بالذات لا علاج له على المنظور القريب لأنه قد استفحل وتشعب بعقول الكثيرين من الناس صغارا وكبارا بزمن أصبح كل شيء مباح وبمقولة يالله ثقافه جنسيه وللإسف الانفلات الاخلاقي كبير بأيامنا هذه ومن يبحث عن الجنس قد يحصل عليه بسهوله ولا داعي للبحث عبر التشات وغيره والجلوس ساعات طويله امام الشاشه المشكله متفاقمه والاحصائيه تقول أن العرب هم أكثر الدول التي تتفحص المواقع الجنسيه وسيبقى الجنس الشاغل والهم الاول بحياتنا مع الاسف مهما كبرنا هنا الشاغل الاول لشباب هو رابط فتح المواقع المحجوبه وكل شاب عنده هذا للتمتع بالمواقع المحظوره إن صح التعبير مع تقديري ومحبتي للجميع أدهم

شكرا لكافة الاصدقاء على مناقشة هذه المشكلة واود ان اقول شيئا اذا سمحتم

ان المشكلة هي ليست بحديثة وانما موجودة منذ زمن بعيد ولكن كانت غير ظاهرة بشكل يستطيع احد ان يقدر حجمها وحجم خطورتها ومع تطور المجتمع والتطور التقني وشبكات النت ظهرت جلية لكافة الناس .

وان الزواج المبكر برأي ليس الحل الامثل
لان هذه الظاهرة تتبع للتربية والثقافة
تقبلوا مروري مع الشكر

ادهم ابولطيف كتب:تحيه لك اخ محمود ولكل من شارك برد على موضوعك الهام..
إسمح لى ان اشارك برد موجز لما تفضلتم به وهو هذا الموضوع بالذات لا علاج له على المنظور القريب لأنه قد استفحل وتشعب بعقول الكثيرين من الناس صغارا وكبارا بزمن أصبح كل شيء مباح وبمقولة يالله ثقافه جنسيه وللإسف الانفلات الاخلاقي كبير بأيامنا هذه ومن يبحث عن الجنس قد يحصل عليه بسهوله ولا داعي للبحث عبر التشات وغيره والجلوس ساعات طويله امام الشاشه المشكله متفاقمه والاحصائيه تقول أن العرب هم أكثر الدول التي تتفحص المواقع الجنسيه وسيبقى الجنس الشاغل والهم الاول بحياتنا مع الاسف مهما كبرنا هنا الشاغل الاول لشباب هو رابط فتح المواقع المحجوبه وكل شاب عنده هذا للتمتع بالمواقع المحظوره إن صح التعبير مع تقديري ومحبتي للجميع أدهم

هذا طبيعي أن يكون العرب شاغلهم ألآول الجنس

لانه غير مباح خارج اطار الزواج مثل بلاد الغرب

حيث يمارس الجنس بشكل عادي ولهذا ليسوا بحاجة لهذه المواقع

و الثقافة الجنسية معرفة وليست ممارسة

وهذه العادة ليست سوى احدى الجهل بالثقافة الجنسية لدي شبابنا

تحياتي لك اخي ادهم ومع كل الحب

الجنس عن طريق الانترنت

الجنس عن طريق الانترنت

رد: الجنس عن طريق الانترنت

رد: الجنس عن طريق الانترنت

رد: الجنس عن طريق الانترنت

رد: الجنس عن طريق الانترنت

رد: الجنس عن طريق الانترنت

رد: الجنس عن طريق الانترنت

رد: الجنس عن طريق الانترنت

رد: الجنس عن طريق الانترنت

رد: الجنس عن طريق الانترنت

رد: الجنس عن طريق الانترنت

رد: الجنس عن طريق الانترنت

رد: الجنس عن طريق الانترنت