من قائل هذه الابيات ؟

محمد حبيب كتب: القائل هو لقيط بن يعمر الإيادي

ومن القائل وما هي مناسبة القصيدة
سلام في الصحيفة من لقيط
,,,,,,,,,,,,,,, إلى من بالجزيرة من إياد
بأن الليث كسرى قد أتاكم
,,,,,,,,,,,,,,,, فلا يشغلكم سوق النقاد
أتاكم منهم ستون ألفاً
,,,,,,,,,,,,,,,,, يزجّون الكتائب كالجَراد
على حنق أتيناكم فهذا أوان هلاككم كهلاك عاد

القائل هو نفسه لقيط بن يعمر الإيادي

والمناسبة بأنه كان يحسن الفارسية واتصل بكسرى سابور (ذي الأكتاف)، فكان من كتّابه والمطلعين على أسرار دولته ومن مقدمي مترجميه.
وهو صاحب القصيدة التي مطلعها (يا دار عمرة من محتلها الجرعا)، وهي من غرر الشعر، بعث بها إلى قومه، بني إياد، ينذرهم بأن كسرى وجّه جيشاً لغزوهم وسقطت القصيدة في يد من أوصلها إلى كسرى فسخط عليه وقطع لسانه ثم قتله.

سمير فليحان كتب:أولاً شكراً للترحيب والملاحظة ..أما قائل هذه الأبيات فهو الشاعر الفلسطيني العظيم إبراهيم طوقان .

من القائل:
يارب بهم وبآلهم عجل بالنصر وبالفرج
إشتدي أزمة تنفرجي قد آذن ليلك بالبلج

هيلين كتب:

عمتم طيبا وندا


الابيات من قصيدة الطلاسم


للشاعر ايليا ابو ماضي



من القائل


أبكي الــــذين أذاقــوني مــودتـهــــم *********** حتى إذا أيقظوني للهوى .. رقدوا !!

واستنهضوني فلما قـــمـــتُ منتصبا *********** بــثــقل ما حملوني ودهم ... قعدوا !!

لأخــرجـنَّ مــن الــدنيا وحُــبـَّــــــكـمُ *********** بين الــجـــوانــح لـمْ يـشــعــر به أحــدُ

ألفيتُ بــيـــنــي وبين الــحزن مــعــرفة ********* لا تــنــقضي أبــدا ويــنقـــضي الأبــدُ

هيلين كتب:

طاب يومكم وتعطر بالندى

الابيات من قصيدة للمتنبي


وهي حسب الترتيب الهجائي




من القائل



متى تـُخلفُ الأيامُ مثلي لكـُــمْ فتى
طويلَ نجادِ السيف رحبَ المقلـَّـــدِ
متى تلدُ الأيـــام مثـلي لكــــم فتى
شديدًا على البأســـاءِ غيـــرَ مُلَهَّـــدِ
يطاعنُ عن أعـراضكم بلســـانـِـهِ
ويضربُ عنكمْ بالحســـامِ المُهنــَّـدِ
فما كلُّ منْ شاء المعالي ينــالهـــا
ولا كل سيَّارٍ إلى المجد يَهتــَـــدِي

فادي الصفدي كتب:مرحبا
طيب من القائل
يا حبذ جبل الريان من جبل
ويا حبذا ساكن الريان من كان
وشكر

هيلين كتب:

يسعدني ان القاكم من جديد
قائل الابيات

الشاعر الحاج لطفي الياسيني ا لى روح كمال جنبلاط


من القائل


ظلامَ الليــلِ يا طــاويَ أحزانِ القلوبِ

أُنْظُرِ الآنَ فهذا شَبَحٌ بادي الشُحـــوبِ

جاء يَسْعَى ، تحتَ أستاركَ ، كالطيفِ الغريبِ

حاملاً في كفِّه العــودَ يُغنّـــي للغُيوبِ

ليس يَعْنيهِ سُكونُ الليـلِ في الوادي الكئيبِ