مواضيع مماثلة
مارأي النساء في هذه؟
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مارأي النساء في هذه؟
ما رأي النساء؟
قصة واقعية حصلت ليلة الدخلة
ليلة الدخلة بعد مادخل صاحبنا شقته مع زوجته وإلا جواله يدق ويقوم يرد
على الجوال ويدور الحوار التالي:
الزوج: الووووو
المتصل: السلام عليك، كيف حالك يا (فلان) وألف ألف مبروك
الزوج: وعليكم السلام وينكم يا انذال ماحضرتوا الحفل يا تعبانين
المتصل: والله تعطلت علينا السياره في الخط وحنا جايين عندكم ووصلنا
وسألنا عنك قالوا انك رحت مع المدام والحين حنا راجعين الديره
((الديرة تبعد حوالي 300 كم))
الزوج: المهم تعشيتوا
المتصل: لا والله
الزوج: كم عددكم؟
المتصل: عشرة
الزوج: اقولك (حرام وطلاق عشاكم الليلة عندي) قل تم
المتصل: يا ابن الحلال مايصير انت عريس و.. و..
المهم مافيه فايده الزوج مصر الا يتعشون عنده
الزوج: يالله انا انتظركم مع السلامه
وقفل الخط
الزوجة المسكينة ما هي مصدقة اللي سواه زوجها ليلة الدخلة ثم قال
يافلانة انا رايح السوق وراجع ((على بالها يبي يجيب عشاء جاهز))
بعد ربع ساعه رجع الزوج ومعه اغراض العشاء
قالت: الزوجه وش ذا
قال: الله يسلمك قومي سوي العشاء لزملاي في العمل جايين من بعيد ولا تعشوا
وفي أثناء الحوار،،، وإن الباب يدق
قال: هم وصلوا يالله همة يا مرة وراح عند ربعه يقهويهم
المهم المسكينة في المطبخ تقطع البصل والطماطم بفستان الزفاف وعيونها تدمع
وتقول في نفسها (بكرة بأرجع عند اهلي من الفجر واطلب الطلاق)
المسكينة سوت العشاء وتعشوا وراحوا لديرتهم وهي متضايقة
والمفاجأة؟
يدخل زوجها عليها ويرمي لها (50000) خمسين ألف ريال قال هذا حقك!
قالت: وشو حقي
قال: الرهان اللي بيني وبين زملاي العشرة على كل واحد
(5000) بأنك تطبخين ليلة الدخلة
قصة واقعية حصلت ليلة الدخلة
ليلة الدخلة بعد مادخل صاحبنا شقته مع زوجته وإلا جواله يدق ويقوم يرد
على الجوال ويدور الحوار التالي:
الزوج: الووووو
المتصل: السلام عليك، كيف حالك يا (فلان) وألف ألف مبروك
الزوج: وعليكم السلام وينكم يا انذال ماحضرتوا الحفل يا تعبانين
المتصل: والله تعطلت علينا السياره في الخط وحنا جايين عندكم ووصلنا
وسألنا عنك قالوا انك رحت مع المدام والحين حنا راجعين الديره
((الديرة تبعد حوالي 300 كم))
الزوج: المهم تعشيتوا
المتصل: لا والله
الزوج: كم عددكم؟
المتصل: عشرة
الزوج: اقولك (حرام وطلاق عشاكم الليلة عندي) قل تم
المتصل: يا ابن الحلال مايصير انت عريس و.. و..
المهم مافيه فايده الزوج مصر الا يتعشون عنده
الزوج: يالله انا انتظركم مع السلامه
وقفل الخط
الزوجة المسكينة ما هي مصدقة اللي سواه زوجها ليلة الدخلة ثم قال
يافلانة انا رايح السوق وراجع ((على بالها يبي يجيب عشاء جاهز))
بعد ربع ساعه رجع الزوج ومعه اغراض العشاء
قالت: الزوجه وش ذا
قال: الله يسلمك قومي سوي العشاء لزملاي في العمل جايين من بعيد ولا تعشوا
وفي أثناء الحوار،،، وإن الباب يدق
قال: هم وصلوا يالله همة يا مرة وراح عند ربعه يقهويهم
المهم المسكينة في المطبخ تقطع البصل والطماطم بفستان الزفاف وعيونها تدمع
وتقول في نفسها (بكرة بأرجع عند اهلي من الفجر واطلب الطلاق)
المسكينة سوت العشاء وتعشوا وراحوا لديرتهم وهي متضايقة
والمفاجأة؟
يدخل زوجها عليها ويرمي لها (50000) خمسين ألف ريال قال هذا حقك!
قالت: وشو حقي
قال: الرهان اللي بيني وبين زملاي العشرة على كل واحد
(5000) بأنك تطبخين ليلة الدخلة
سالي- عضو مجلس ادارة
-
عدد المساهمات : 616
تاريخ التسجيل : 06/05/2009
رد: مارأي النساء في هذه؟
قوية يا سالي
مش مشكلة الطبخ بهيك حالة 50000 ريال حلوين واجى الرهان لمصلحتها
شكرا لك كتير حلوة
مش مشكلة الطبخ بهيك حالة 50000 ريال حلوين واجى الرهان لمصلحتها
شكرا لك كتير حلوة
سيدرا- عضو مجلس ادارة
-
عدد المساهمات : 287
تاريخ التسجيل : 06/05/2009
العمر : 43
الموقع : هنا
رد: مارأي النساء في هذه؟
قال حلوين قال...
والله كنت برميه برا هوه وضيوفه ومصرياتهم
ياعيب على هيك فعله والله
ايه العروس ما بتفهم من شان هيك انضحك عليها
اي تعيش وتاكل غيرها
تحياتي لك وياهلا
والله كنت برميه برا هوه وضيوفه ومصرياتهم
ياعيب على هيك فعله والله
ايه العروس ما بتفهم من شان هيك انضحك عليها
اي تعيش وتاكل غيرها
تحياتي لك وياهلا
رد: مارأي النساء في هذه؟
تحية عطرة
حدث مناسب لواقعنا انو اهم شي عند الرجل يمشي كلمتو على زوجتو
بهيك بيقولوا انو رجال والاهم من كل شي انو يرضي المجتمع حتى
ولو على حساب حياتو ومستقبلو
ولله في خلقه شؤون
سلمت يدك دام نبضك بالعطاء
حدث مناسب لواقعنا انو اهم شي عند الرجل يمشي كلمتو على زوجتو
بهيك بيقولوا انو رجال والاهم من كل شي انو يرضي المجتمع حتى
ولو على حساب حياتو ومستقبلو
ولله في خلقه شؤون
سلمت يدك دام نبضك بالعطاء
هيلين- عدد المساهمات : 759
تاريخ التسجيل : 15/06/2009
الموقع : فنزويلا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى