هيا نبني قصة من خمس كلمات000

ESSAM MAHMOUD كتب:
[b]

تتلفت خائفة مرتبكة وكأنها هاربة000من مصير يكاد يخنق انفاسها000 بيدها كتاب وعلى كتفها شال 0000 تتهادى بينهما بين خاطر وآخر 0000

يجب أن تجد حلا ً لمشكلتها000.فهي بحاجة إلى مراجعة نفسها 000 والآختيار بصدق بين قلبها ومجتمعها000هذا الذي لايعذر حبا ً ولا0000

يرحم من في الهوى سكن 0000 كان خوفها على حبيبها اكبر000 فنسيت همها في خضم خوفها 000 وراحت تجوب الشوارع علها تجده 0000

وتوجست خائفة أيستجيب لمن دعاه ؟؟؟ 0000 أيجعل الدين حاجزاً بين قلبيهما0000 القضية تحتاج تفكير كبير وتحليل000

فجلست تحت شجرة الكينا تفكر 0000 وبعد لأي ٍ برقت لها خاطرة ٌ.....

000وفجأة لمحته يطل من بعيد000 فقطع عليها مروره تلك الخاطرة000واصبح همها ان تجتمع معه000 صرخت بصوت متقطع ...عصام ... عصام 000

فأجاب لست هو... أنا مروان 000 سألته بصوت متقطع ...ألم تشاهد0000 فأجاب بوجل ٍ لا لم أشاهد 000. اندهشت وعادت الى مكانها تكمل 000...

مناجاتها مع روحها وقلبها وتفكر000 بطريقة سريعة توصلها الى عصام 000 انه حبيب القلب والعمر ويجب000 ان تجده ليعرف منها الحقيقة 000

لقد ظلمها بحكمه السريع كثيرا ً000 ليته انتظر قليلاً ليعرف منها 000 كم قاست في البحث عنه ؟؟000 وكم تعرضت للظلم في غيابه 000 .

كم تحملت ضغط ولوم الآهل 000 هذه الضغوط التي زادتها اصراراً000 وأخلاصاً لهذا الحبيب الذي عاهدته 0000.على أن يمضيا العمر معاً 000

وهنا قررت الاستعانة بصديقتها خلود 000 فأجابتها بأنها مشغولة بمناسف الصيف 000 كعادتها لاتهتم الا في الطعام 000

يبدو أنها راحت عليك أبومجد 000 عادت حساباتها وقررت الاتصال بميسون 000 ومعروف أن لميسون باعا ً طويلا 000 في حل مشاكل الاصحاب المستعصية 000 التي يصعب حلها بسهولة وتروي 000 تحدثت الى ميسون وطلبت منها 000 بأن تقترح حلا ً لهذه المعضلة 000 ادركت ميسون خطورة الوضع وقررت 000 b]

.

ESSAM MAHMOUD كتب:
تتلفت خائفة مرتبكة وكأنها هاربة000من مصير يكاد يخنق انفاسها000 بيدها كتاب وعلى كتفها شال 0000 تتهادى بينهما بين خاطر وآخر 0000

يجب أن تجد حلا ً لمشكلتها000.فهي بحاجة إلى مراجعة نفسها 000 والآختيار بصدق بين قلبها ومجتمعها000هذا الذي لايعذر حبا ً ولا0000

يرحم من في الهوى سكن 0000 كان خوفها على حبيبها اكبر000 فنسيت همها في خضم خوفها 000 وراحت تجوب الشوارع علها تجده 0000

وتوجست خائفة أيستجيب لمن دعاه ؟؟؟ 0000 أيجعل الدين حاجزاً بين قلبيهما0000 القضية تحتاج تفكير كبير وتحليل000

فجلست تحت شجرة الكينا تفكر 0000 وبعد لأي ٍ برقت لها خاطرة ٌ.....

000وفجأة لمحته يطل من بعيد000 فقطع عليها مروره تلك الخاطرة000واصبح همها ان تجتمع معه000 صرخت بصوت متقطع ...عصام ... عصام 000

فأجاب لست هو... أنا مروان 000 سألته بصوت متقطع ...ألم تشاهد0000 فأجاب بوجل ٍ لا لم أشاهد 000. اندهشت وعادت الى مكانها تكمل 000...

مناجاتها مع روحها وقلبها وتفكر000 بطريقة سريعة توصلها الى عصام 000 انه حبيب القلب والعمر ويجب000 ان تجده ليعرف منها الحقيقة 000

لقد ظلمها بحكمه السريع كثيرا ً000 ليته انتظر قليلاً ليعرف منها 000 كم قاست في البحث عنه ؟؟000 وكم تعرضت للظلم في غيابه 000 .

كم تحملت ضغط ولوم الآهل 000 هذه الضغوط التي زادتها اصراراً000 وأخلاصاً لهذا الحبيب الذي عاهدته 0000.على أن يمضيا العمر معاً 000

وهنا قررت الاستعانة بصديقتها خلود 000 فأجابتها بأنها مشغولة بمناسف الصيف 000 كعادتها لاتهتم الا في الطعام 000

يبدو أنها راحت عليك أبومجد 000 عادت حساباتها وقررت الاتصال بميسون 000 ومعروف أن لميسون باعا ً طويلا 000 في حل مشاكل الاصحاب المستعصية 000 التي يصعب حلها بسهولة وتروي 000 تحدثت الى ميسون وطلبت منها 000 بأن تقترح حلا ً لهذه المعضلة 000 ادركت ميسون خطورة الوضع وقررت 000 مازلت بانتظار قرارك سيدتي ميسون 000 قررت ميسون الوقوف مع يارا 000
.

بدوي المهجر كتب:
تتلفت خائفة مرتبكة وكأنها هاربة000من مصير يكاد يخنق انفاسها000 بيدها كتاب وعلى كتفها شال 0000 تتهادى بينهما بين خاطر وآخر 0000

يجب أن تجد حلا ً لمشكلتها000.فهي بحاجة إلى مراجعة نفسها 000 والآختيار بصدق بين قلبها ومجتمعها000هذا الذي لايعذر حبا ً ولا0000

يرحم من في الهوى سكن 0000 كان خوفها على حبيبها اكبر000 فنسيت همها في خضم خوفها 000 وراحت تجوب الشوارع علها تجده 0000

وتوجست خائفة أيستجيب لمن دعاه ؟؟؟ 0000 أيجعل الدين حاجزاً بين قلبيهما0000 القضية تحتاج تفكير كبير وتحليل000

فجلست تحت شجرة الكينا تفكر 0000 وبعد لأي ٍ برقت لها خاطرة ٌ.....

000وفجأة لمحته يطل من بعيد000 فقطع عليها مروره تلك الخاطرة000واصبح همها ان تجتمع معه000 صرخت بصوت متقطع ...عصام ... عصام 000

فأجاب لست هو... أنا مروان 000 سألته بصوت متقطع ...ألم تشاهد0000 فأجاب بوجل ٍ لا لم أشاهد 000. اندهشت وعادت الى مكانها تكمل 000...

مناجاتها مع روحها وقلبها وتفكر000 بطريقة سريعة توصلها الى عصام 000 انه حبيب القلب والعمر ويجب000 ان تجده ليعرف منها الحقيقة 000

لقد ظلمها بحكمه السريع كثيرا ً000 ليته انتظر قليلاً ليعرف منها 000 كم قاست في البحث عنه ؟؟000 وكم تعرضت للظلم في غيابه 000 .

كم تحملت ضغط ولوم الآهل 000 هذه الضغوط التي زادتها اصراراً000 وأخلاصاً لهذا الحبيب الذي عاهدته 0000.على أن يمضيا العمر معاً 000

وهنا قررت الاستعانة بصديقتها خلود 000 فأجابتها بأنها مشغولة بمناسف الصيف 000 كعادتها لاتهتم الا في الطعام 000

يبدو أنها راحت عليك أبومجد 000 عادت حساباتها وقررت الاتصال بميسون 000 ومعروف أن لميسون باعا ً طويلا 000 في حل مشاكل الاصحاب المستعصية 000 التي يصعب حلها بسهولة وتروي 000 تحدثت الى ميسون وطلبت منها 000 بأن تقترح حلا ً لهذه المعضلة 000 فقالت لها ميسون دعيني بحالي000 لم تصدق جواب ميسون لها 000

.

ESSAM MAHMOUD كتب:
تتلفت خائفة مرتبكة وكأنها هاربة000من مصير يكاد يخنق انفاسها000 بيدها كتاب وعلى كتفها شال 0000 تتهادى بينهما بين خاطر وآخر 0000

يجب أن تجد حلا ً لمشكلتها000.فهي بحاجة إلى مراجعة نفسها 000 والآختيار بصدق بين قلبها ومجتمعها000هذا الذي لايعذر حبا ً ولا0000

يرحم من في الهوى سكن 0000 كان خوفها على حبيبها اكبر000 فنسيت همها في خضم خوفها 000 وراحت تجوب الشوارع علها تجده 0000

وتوجست خائفة أيستجيب لمن دعاه ؟؟؟ 0000 أيجعل الدين حاجزاً بين قلبيهما0000 القضية تحتاج تفكير كبير وتحليل000

فجلست تحت شجرة الكينا تفكر 0000 وبعد لأي ٍ برقت لها خاطرة ٌ.....

000وفجأة لمحته يطل من بعيد000 فقطع عليها مروره تلك الخاطرة000واصبح همها ان تجتمع معه000 صرخت بصوت متقطع ...عصام ... عصام 000

فأجاب لست هو... أنا مروان 000 سألته بصوت متقطع ...ألم تشاهد0000 فأجاب بوجل ٍ لا لم أشاهد 000. اندهشت وعادت الى مكانها تكمل 000...

مناجاتها مع روحها وقلبها وتفكر000 بطريقة سريعة توصلها الى عصام 000 انه حبيب القلب والعمر ويجب000 ان تجده ليعرف منها الحقيقة 000

لقد ظلمها بحكمه السريع كثيرا ً000 ليته انتظر قليلاً ليعرف منها 000 كم قاست في البحث عنه ؟؟000 وكم تعرضت للظلم في غيابه 000 .

كم تحملت ضغط ولوم الآهل 000 هذه الضغوط التي زادتها اصراراً000 وأخلاصاً لهذا الحبيب الذي عاهدته 0000.على أن يمضيا العمر معاً 000

وهنا قررت الاستعانة بصديقتها خلود 000 فأجابتها بأنها مشغولة بمناسف الصيف 000 كعادتها لاتهتم الا في الطعام 000

يبدو أنها راحت عليك أبومجد 000 عادت حساباتها وقررت الاتصال بميسون 000 ومعروف أن لميسون باعا ً طويلا 000 في حل مشاكل الاصحاب المستعصية 000 التي يصعب حلها بسهولة وتروي 000

تحدثت الى ميسون وطلبت منها 000 بأن تقترح حلا ً لهذه المعضلة 000 فقالت لها ميسون دعيني بحالي000 لم تصدق جواب ميسون لها 000 فهومخالف لفكرة أبومجد وخلود 000

لذلك راحت تبحث عن ابومجد

ESSAM MAHMOUD كتب:
تتلفت خائفة مرتبكة وكأنها هاربة000من مصير يكاد يخنق انفاسها000 بيدها كتاب وعلى كتفها شال 0000 تتهادى بينهما بين خاطر وآخر 0000

يجب أن تجد حلا ً لمشكلتها000.فهي بحاجة إلى مراجعة نفسها 000 والآختيار بصدق بين قلبها ومجتمعها000هذا الذي لايعذر حبا ً ولا0000

يرحم من في الهوى سكن 0000 كان خوفها على حبيبها اكبر000 فنسيت همها في خضم خوفها 000 وراحت تجوب الشوارع علها تجده 0000

وتوجست خائفة أيستجيب لمن دعاه ؟؟؟ 0000 أيجعل الدين حاجزاً بين قلبيهما0000 القضية تحتاج تفكير كبير وتحليل000

فجلست تحت شجرة الكينا تفكر 0000 وبعد لأي ٍ برقت لها خاطرة ٌ.....

000وفجأة لمحته يطل من بعيد000 فقطع عليها مروره تلك الخاطرة000واصبح همها ان تجتمع معه000 صرخت بصوت متقطع ...عصام ... عصام 000

فأجاب لست هو... أنا مروان 000 سألته بصوت متقطع ...ألم تشاهد0000 فأجاب بوجل ٍ لا لم أشاهد 000. اندهشت وعادت الى مكانها تكمل 000...

مناجاتها مع روحها وقلبها وتفكر000 بطريقة سريعة توصلها الى عصام 000 انه حبيب القلب والعمر ويجب000 ان تجده ليعرف منها الحقيقة 000

لقد ظلمها بحكمه السريع كثيرا ً000 ليته انتظر قليلاً ليعرف منها 000 كم قاست في البحث عنه ؟؟000 وكم تعرضت للظلم في غيابه 000 .

كم تحملت ضغط ولوم الآهل 000 هذه الضغوط التي زادتها اصراراً000 وأخلاصاً لهذا الحبيب الذي عاهدته 0000.على أن يمضيا العمر معاً 000

وهنا قررت الاستعانة بصديقتها خلود 000 فأجابتها بأنها مشغولة بمناسف الصيف 000 كعادتها لاتهتم الا في الطعام 000

يبدو أنها راحت عليك أبومجد 000 عادت حساباتها وقررت الاتصال بميسون 000 ومعروف أن لميسون باعا ً طويلا 000 في حل مشاكل الاصحاب المستعصية 000 التي يصعب حلها بسهولة وتروي 000

تحدثت الى ميسون وطلبت منها 000 بأن تقترح حلا ً لهذه المعضلة 000 فقالت لها ميسون دعيني بحالي000 لم تصدق جواب ميسون لها 000 فهومخالف لفكرة أبومجد وخلود 000

لذلك راحت تبحث عن ابومجد 000لأن بدوي المهجر غير المسار000 وكاد ان يدخل ابو مجد بالحائط 000

ESSAM MAHMOUD كتب:
تتلفت خائفة مرتبكة وكأنها هاربة000من مصير يكاد يخنق انفاسها000 بيدها كتاب وعلى كتفها شال 0000 تتهادى بينهما بين خاطر وآخر 0000

يجب أن تجد حلا ً لمشكلتها000.فهي بحاجة إلى مراجعة نفسها 000 والآختيار بصدق بين قلبها ومجتمعها000هذا الذي لايعذر حبا ً ولا0000

يرحم من في الهوى سكن 0000 كان خوفها على حبيبها اكبر000 فنسيت همها في خضم خوفها 000 وراحت تجوب الشوارع علها تجده 0000

وتوجست خائفة أيستجيب لمن دعاه ؟؟؟ 0000 أيجعل الدين حاجزاً بين قلبيهما0000 القضية تحتاج تفكير كبير وتحليل000

فجلست تحت شجرة الكينا تفكر 0000 وبعد لأي ٍ برقت لها خاطرة ٌ.....

000وفجأة لمحته يطل من بعيد000 فقطع عليها مروره تلك الخاطرة000واصبح همها ان تجتمع معه000 صرخت بصوت متقطع ...عصام ... عصام 000

فأجاب لست هو... أنا مروان 000 سألته بصوت متقطع ...ألم تشاهد0000 فأجاب بوجل ٍ لا لم أشاهد 000. اندهشت وعادت الى مكانها تكمل 000...

مناجاتها مع روحها وقلبها وتفكر000 بطريقة سريعة توصلها الى عصام 000 انه حبيب القلب والعمر ويجب000 ان تجده ليعرف منها الحقيقة 000

لقد ظلمها بحكمه السريع كثيرا ً000 ليته انتظر قليلاً ليعرف منها 000 كم قاست في البحث عنه ؟؟000 وكم تعرضت للظلم في غيابه 000 .

كم تحملت ضغط ولوم الآهل 000 هذه الضغوط التي زادتها اصراراً000 وأخلاصاً لهذا الحبيب الذي عاهدته 0000.على أن يمضيا العمر معاً 000

وهنا قررت الاستعانة بصديقتها خلود 000 فأجابتها بأنها مشغولة بمناسف الصيف 000 كعادتها لاتهتم الا في الطعام 000

يبدو أنها راحت عليك أبومجد 000 عادت حساباتها وقررت الاتصال بميسون 000 ومعروف أن لميسون باعا ً طويلا 000 في حل مشاكل الاصحاب المستعصية 000 التي يصعب حلها بسهولة وتروي 000

تحدثت الى ميسون وطلبت منها 000 بأن تقترح حلا ً لهذه المعضلة 000 فقالت لها ميسون دعيني بحالي000 لم تصدق جواب ميسون لها 000 فهومخالف لفكرة أبومجد وخلود 000

لذلك راحت تبحث عن ابومجد 000لأن بدوي المهجر غير المسار000 وكاد ان يدخل ابو مجد بالحائط 000 واستطاعت بحنكتها ومعارفها أن تجده 000 ها هوا يقف بجانب التمثال 000

ميسون شهبا كتب:
تتلفت خائفة مرتبكة وكأنها هاربة000من مصير يكاد يخنق انفاسها000 بيدها كتاب وعلى كتفها شال 0000 تتهادى بينهما بين خاطر وآخر 0000

يجب أن تجد حلا ً لمشكلتها000.فهي بحاجة إلى مراجعة نفسها 000 والآختيار بصدق بين قلبها ومجتمعها000هذا الذي لايعذر حبا ً ولا0000

يرحم من في الهوى سكن 0000 كان خوفها على حبيبها اكبر000 فنسيت همها في خضم خوفها 000 وراحت تجوب الشوارع علها تجده 0000

وتوجست خائفة أيستجيب لمن دعاه ؟؟؟ 0000 أيجعل الدين حاجزاً بين قلبيهما0000 القضية تحتاج تفكير كبير وتحليل000

فجلست تحت شجرة الكينا تفكر 0000 وبعد لأي ٍ برقت لها خاطرة ٌ.....

000وفجأة لمحته يطل من بعيد000 فقطع عليها مروره تلك الخاطرة000واصبح همها ان تجتمع معه000 صرخت بصوت متقطع ...عصام ... عصام 000

فأجاب لست هو... أنا مروان 000 سألته بصوت متقطع ...ألم تشاهد0000 فأجاب بوجل ٍ لا لم أشاهد 000. اندهشت وعادت الى مكانها تكمل 000...

مناجاتها مع روحها وقلبها وتفكر000 بطريقة سريعة توصلها الى عصام 000 انه حبيب القلب والعمر ويجب000 ان تجده ليعرف منها الحقيقة 000

لقد ظلمها بحكمه السريع كثيرا ً000 ليته انتظر قليلاً ليعرف منها 000 كم قاست في البحث عنه ؟؟000 وكم تعرضت للظلم في غيابه 000 .

كم تحملت ضغط ولوم الآهل 000 هذه الضغوط التي زادتها اصراراً000 وأخلاصاً لهذا الحبيب الذي عاهدته 0000.على أن يمضيا العمر معاً 000

وهنا قررت الاستعانة بصديقتها خلود 000 فأجابتها بأنها مشغولة بمناسف الصيف 000 كعادتها لاتهتم الا في الطعام 000

يبدو أنها راحت عليك أبومجد 000 عادت حساباتها وقررت الاتصال بميسون 000 ومعروف أن لميسون باعا ً طويلا 000 في حل مشاكل الاصحاب المستعصية 000 التي يصعب حلها بسهولة وتروي 000

تحدثت الى ميسون وطلبت منها 000 بأن تقترح حلا ً لهذه المعضلة 000 فقالت لها ميسون دعيني بحالي000 لم تصدق جواب ميسون لها 000 فهومخالف لفكرة أبومجد وخلود 000

لذلك راحت تبحث عن ابومجد 000لأن بدوي المهجر غير المسار000 وكاد ان يدخل ابو مجد بالحائط 000 واستطاعت بحنكتها ومعارفها أن تجده 000

ها هو يقف بجانب التمثال 000 وعقله شارد في البعيد ساهياً 000 صرخت بصوت مدوي أبا مجد أبامجد

خالد كتب:تتلفت خائفة مرتبكة وكأنها هاربة000من مصير يكاد يخنق انفاسها000 بيدها كتاب وعلى كتفها شال 0000 تتهادى بينهما بين خاطر وآخر 0000

يجب أن تجد حلا ً لمشكلتها000.فهي بحاجة إلى مراجعة نفسها 000 والآختيار بصدق بين قلبها ومجتمعها000هذا الذي لايعذر حبا ً ولا0000

يرحم من في الهوى سكن 0000 كان خوفها على حبيبها اكبر000 فنسيت همها في خضم خوفها 000 وراحت تجوب الشوارع علها تجده 0000

وتوجست خائفة أيستجيب لمن دعاه ؟؟؟ 0000 أيجعل الدين حاجزاً بين قلبيهما0000 القضية تحتاج تفكير كبير وتحليل000

فجلست تحت شجرة الكينا تفكر 0000 وبعد لأي ٍ برقت لها خاطرة ٌ.....

000وفجأة لمحته يطل من بعيد000 فقطع عليها مروره تلك الخاطرة000واصبح همها ان تجتمع معه000 صرخت بصوت متقطع ...عصام ... عصام 000

فأجاب لست هو... أنا مروان 000 سألته بصوت متقطع ...ألم تشاهد0000 فأجاب بوجل ٍ لا لم أشاهد 000. اندهشت وعادت الى مكانها تكمل 000...

مناجاتها مع روحها وقلبها وتفكر000 بطريقة سريعة توصلها الى عصام 000 انه حبيب القلب والعمر ويجب000 ان تجده ليعرف منها الحقيقة 000

لقد ظلمها بحكمه السريع كثيرا ً000 ليته انتظر قليلاً ليعرف منها 000 كم قاست في البحث عنه ؟؟000 وكم تعرضت للظلم في غيابه 000 .

كم تحملت ضغط ولوم الآهل 000 هذه الضغوط التي زادتها اصراراً000 وأخلاصاً لهذا الحبيب الذي عاهدته 0000.على أن يمضيا العمر معاً 000

وهنا قررت الاستعانة بصديقتها خلود 000 فأجابتها بأنها مشغولة بمناسف الصيف 000 كعادتها لاتهتم الا في الطعام 000

يبدو أنها راحت عليك أبومجد 000 عادت حساباتها وقررت الاتصال بميسون 000 ومعروف أن لميسون باعا ً طويلا 000 في حل مشاكل الاصحاب المستعصية 000 التي يصعب حلها بسهولة وتروي 000

تحدثت الى ميسون وطلبت منها 000 بأن تقترح حلا ً لهذه المعضلة 000 فقالت لها ميسون دعيني بحالي000 لم تصدق جواب ميسون لها 000 فهومخالف لفكرة أبومجد وخلود 000

لذلك راحت تبحث عن ابومجد 000لأن بدوي المهجر غير المسار000 وكاد ان يدخل ابو مجد بالحائط 000 واستطاعت بحنكتها ومعارفها أن تجده 000

ها هو يقف بجانب التمثال 000 وعقله شارد في البعيد ساهياً 000 صرخت بصوت مدوي أبا مجد أبامجد .0000 لقد أنتظرتك طويلاً ولم تأتي000

كم عذبني حبك وبعدي عنك 000 حبي انا ؟؟!! انتِ تحبي عصام .

ESSAM MAHMOUD كتب:
تتلفت خائفة مرتبكة وكأنها هاربة000من مصير يكاد يخنق انفاسها000 بيدها كتاب وعلى كتفها شال 0000 تتهادى بينهما بين خاطر وآخر 0000

يجب أن تجد حلا ً لمشكلتها000.فهي بحاجة إلى مراجعة نفسها 000 والآختيار بصدق بين قلبها ومجتمعها000هذا الذي لايعذر حبا ً ولا0000

يرحم من في الهوى سكن 0000 كان خوفها على حبيبها اكبر000 فنسيت همها في خضم خوفها 000 وراحت تجوب الشوارع علها تجده 0000

وتوجست خائفة أيستجيب لمن دعاه ؟؟؟ 0000 أيجعل الدين حاجزاً بين قلبيهما0000 القضية تحتاج تفكير كبير وتحليل000

فجلست تحت شجرة الكينا تفكر 0000 وبعد لأي ٍ برقت لها خاطرة ٌ.....

000وفجأة لمحته يطل من بعيد000 فقطع عليها مروره تلك الخاطرة000واصبح همها ان تجتمع معه000 صرخت بصوت متقطع ...عصام ... عصام 000

فأجاب لست هو... أنا مروان 000 سألته بصوت متقطع ...ألم تشاهد0000 فأجاب بوجل ٍ لا لم أشاهد 000. اندهشت وعادت الى مكانها تكمل 000...

مناجاتها مع روحها وقلبها وتفكر000 بطريقة سريعة توصلها الى عصام 000 انه حبيب القلب والعمر ويجب000 ان تجده ليعرف منها الحقيقة 000

لقد ظلمها بحكمه السريع كثيرا ً000 ليته انتظر قليلاً ليعرف منها 000 كم قاست في البحث عنه ؟؟000 وكم تعرضت للظلم في غيابه 000 .

كم تحملت ضغط ولوم الآهل 000 هذه الضغوط التي زادتها اصراراً000 وأخلاصاً لهذا الحبيب الذي عاهدته 0000.على أن يمضيا العمر معاً 000

وهنا قررت الاستعانة بصديقتها خلود 000 فأجابتها بأنها مشغولة بمناسف الصيف 000 كعادتها لاتهتم الا في الطعام 000

يبدو أنها راحت عليك أبومجد 000 عادت حساباتها وقررت الاتصال بميسون 000 ومعروف أن لميسون باعا ً طويلا 000 في حل مشاكل الاصحاب المستعصية 000 التي يصعب حلها بسهولة وتروي 000

تحدثت الى ميسون وطلبت منها 000 بأن تقترح حلا ً لهذه المعضلة 000 فقالت لها ميسون دعيني بحالي000 لم تصدق جواب ميسون لها 000 فهومخالف لفكرة أبومجد وخلود 000

لذلك راحت تبحث عن ابومجد 000لأن بدوي المهجر غير المسار000 وكاد ان يدخل ابو مجد بالحائط 000 واستطاعت بحنكتها ومعارفها أن تجده 000

ها هو يقف بجانب التمثال 000 وعقله شارد في البعيد ساهياً 000 صرخت بصوت مدو ٍ أبا مجد أبامجد .0000 لقد أنتظرتك طويلاً ولم تأت ِ

كم عذبني حبك وبعدي عنك 000 حبي انا ؟؟!! انتِ تحبين عصام 000 فأجابت ... لا بل أنت سيدي 000 ادرك حينها انها تعاني من 000

ESSAM MAHMOUD كتب:


تتلفت خائفة مرتبكة وكأنها هاربة000من مصير يكاد يخنق انفاسها000 بيدها كتاب وعلى كتفها شال 0000 تتهادى بينهما بين خاطر وآخر 0000

يجب أن تجد حلا ً لمشكلتها000.فهي بحاجة إلى مراجعة نفسها 000 والآختيار بصدق بين قلبها ومجتمعها000هذا الذي لايعذر حبا ً ولا0000

يرحم من في الهوى سكن 0000 كان خوفها على حبيبها اكبر000 فنسيت همها في خضم خوفها 000 وراحت تجوب الشوارع علها تجده 0000

وتوجست خائفة أيستجيب لمن دعاه ؟؟؟ 0000 أيجعل الدين حاجزاً بين قلبيهما0000 القضية تحتاج تفكير كبير وتحليل000

فجلست تحت شجرة الكينا تفكر 0000 وبعد لأي ٍ برقت لها خاطرة ٌ.....

000وفجأة لمحته يطل من بعيد000 فقطع عليها مروره تلك الخاطرة000واصبح همها ان تجتمع معه000 صرخت بصوت متقطع ...عصام ... عصام 000

فأجاب لست هو... أنا مروان 000 سألته بصوت متقطع ...ألم تشاهد0000 فأجاب بوجل ٍ لا لم أشاهد 000. اندهشت وعادت الى مكانها تكمل 000...

مناجاتها مع روحها وقلبها وتفكر000 بطريقة سريعة توصلها الى عصام 000 انه حبيب القلب والعمر ويجب000 ان تجده ليعرف منها الحقيقة 000

لقد ظلمها بحكمه السريع كثيرا ً000 ليته انتظر قليلاً ليعرف منها 000 كم قاست في البحث عنه ؟؟000 وكم تعرضت للظلم في غيابه 000 .

كم تحملت ضغط ولوم الآهل 000 هذه الضغوط التي زادتها اصراراً000 وأخلاصاً لهذا الحبيب الذي عاهدته 0000.على أن يمضيا العمر معاً 000

وهنا قررت الاستعانة بصديقتها خلود 000 فأجابتها بأنها مشغولة بمناسف الصيف 000 كعادتها لاتهتم الا في الطعام 000

يبدو أنها راحت عليك أبومجد 000 عادت حساباتها وقررت الاتصال بميسون 000 ومعروف أن لميسون باعا ً طويلا 000 في حل مشاكل الاصحاب المستعصية 000 التي يصعب حلها بسهولة وتروي 000

تحدثت الى ميسون وطلبت منها 000 بأن تقترح حلا ً لهذه المعضلة 000 فقالت لها ميسون دعيني بحالي000 لم تصدق جواب ميسون لها 000 فهومخالف لفكرة أبومجد وخلود 000

لذلك راحت تبحث عن ابومجد 000لأن بدوي المهجر غير المسار000 وكاد ان يدخل ابو مجد بالحائط 000 واستطاعت بحنكتها ومعارفها أن تجده 000

ها هو يقف بجانب التمثال 000 وعقله شارد في البعيد ساهياً 000 صرخت بصوت مدو ٍ أبا مجد أبامجد .0000 لقد أنتظرتك طويلاً ولم تأت ِ

كم عذبني حبك وبعدي عنك 000 حبي انا ؟؟!! انتِ تحبين عصام 000 فأجابت ... لا بل أنت سيدي 000 ادرك حينها انها تعاني من 000 قساوة حبه الذي غفل عنه 000 أو تعاني من انفصام بالشخصية

ESSAM MAHMOUD كتب:
تتلفت خائفة مرتبكة وكأنها هاربة000من مصير يكاد يخنق انفاسها000 بيدها كتاب وعلى كتفها شال 0000 تتهادى بينهما بين خاطر وآخر 0000

يجب أن تجد حلا ً لمشكلتها000.فهي بحاجة إلى مراجعة نفسها 000 والآختيار بصدق بين قلبها ومجتمعها000هذا الذي لايعذر حبا ً ولا0000

يرحم من في الهوى سكن 0000 كان خوفها على حبيبها اكبر000 فنسيت همها في خضم خوفها 000 وراحت تجوب الشوارع علها تجده 0000

وتوجست خائفة أيستجيب لمن دعاه ؟؟؟ 0000 أيجعل الدين حاجزاً بين قلبيهما0000 القضية تحتاج تفكير كبير وتحليل000

فجلست تحت شجرة الكينا تفكر 0000 وبعد لأي ٍ برقت لها خاطرة ٌ.....

000وفجأة لمحته يطل من بعيد000 فقطع عليها مروره تلك الخاطرة000واصبح همها ان تجتمع معه000 صرخت بصوت متقطع ...عصام ... عصام 000

فأجاب لست هو... أنا مروان 000 سألته بصوت متقطع ...ألم تشاهد0000 فأجاب بوجل ٍ لا لم أشاهد 000. اندهشت وعادت الى مكانها تكمل 000...

مناجاتها مع روحها وقلبها وتفكر000 بطريقة سريعة توصلها الى عصام 000 انه حبيب القلب والعمر ويجب000 ان تجده ليعرف منها الحقيقة 000

لقد ظلمها بحكمه السريع كثيرا ً000 ليته انتظر قليلاً ليعرف منها 000 كم قاست في البحث عنه ؟؟000 وكم تعرضت للظلم في غيابه 000 .

كم تحملت ضغط ولوم الآهل 000 هذه الضغوط التي زادتها اصراراً000 وأخلاصاً لهذا الحبيب الذي عاهدته 0000.على أن يمضيا العمر معاً 000

وهنا قررت الاستعانة بصديقتها خلود 000 فأجابتها بأنها مشغولة بمناسف الصيف 000 كعادتها لاتهتم الا في الطعام 000

يبدو أنها راحت عليك أبومجد 000 عادت حساباتها وقررت الاتصال بميسون 000 ومعروف أن لميسون باعا ً طويلا 000 في حل مشاكل الاصحاب المستعصية 000 التي يصعب حلها بسهولة وتروي 000

تحدثت الى ميسون وطلبت منها 000 بأن تقترح حلا ً لهذه المعضلة 000 فقالت لها ميسون دعيني بحالي000 لم تصدق جواب ميسون لها 000 فهومخالف لفكرة أبومجد وخلود 000

لذلك راحت تبحث عن ابومجد 000لأن بدوي المهجر غير المسار000 وكاد ان يدخل ابو مجد بالحائط 000 واستطاعت بحنكتها ومعارفها أن تجده 000

ها هو يقف بجانب التمثال 000 وعقله شارد في البعيد ساهياً 000 صرخت بصوت مدو ٍ أبا مجد أبامجد .0000 لقد أنتظرتك طويلاً ولم تأت ِ

كم عذبني حبك وبعدي عنك 000 حبي انا ؟؟!! انتِ تحبين عصام 000 فأجابت ... لا بل أنت سيدي 000 ادرك حينها انها تعاني من 000 قساوة حبه الذي غفل عنه 000 أو تعاني من انفصام بالشخصية 000عندها أدرك ماذا ينتظره منها 000 فابتسم لها ومسح بيده شعرها 000

ESSAM MAHMOUD كتب:

تتلفت خائفة مرتبكة وكأنها هاربة000من مصير يكاد يخنق انفاسها000 بيدها كتاب وعلى كتفها شال 0000 تتهادى بينهما بين خاطر وآخر 0000

يجب أن تجد حلا ً لمشكلتها000.فهي بحاجة إلى مراجعة نفسها 000 والآختيار بصدق بين قلبها ومجتمعها000هذا الذي لايعذر حبا ً ولا0000

يرحم من في الهوى سكن 0000 كان خوفها على حبيبها اكبر000 فنسيت همها في خضم خوفها 000 وراحت تجوب الشوارع علها تجده 0000

وتوجست خائفة أيستجيب لمن دعاه ؟؟؟ 0000 أيجعل الدين حاجزاً بين قلبيهما0000 القضية تحتاج تفكير كبير وتحليل000

فجلست تحت شجرة الكينا تفكر 0000 وبعد لأي ٍ برقت لها خاطرة ٌ.....

000وفجأة لمحته يطل من بعيد000 فقطع عليها مروره تلك الخاطرة000واصبح همها ان تجتمع معه000 صرخت بصوت متقطع ...عصام ... عصام 000

فأجاب لست هو... أنا مروان 000 سألته بصوت متقطع ...ألم تشاهد0000 فأجاب بوجل ٍ لا لم أشاهد 000. اندهشت وعادت الى مكانها تكمل 000...

مناجاتها مع روحها وقلبها وتفكر000 بطريقة سريعة توصلها الى عصام 000 انه حبيب القلب والعمر ويجب000 ان تجده ليعرف منها الحقيقة 000

لقد ظلمها بحكمه السريع كثيرا ً000 ليته انتظر قليلاً ليعرف منها 000 كم قاست في البحث عنه ؟؟000 وكم تعرضت للظلم في غيابه 000 .

كم تحملت ضغط ولوم الآهل 000 هذه الضغوط التي زادتها اصراراً000 وأخلاصاً لهذا الحبيب الذي عاهدته 0000.على أن يمضيا العمر معاً 000

وهنا قررت الاستعانة بصديقتها خلود 000 فأجابتها بأنها مشغولة بمناسف الصيف 000 كعادتها لاتهتم الا في الطعام 000

يبدو أنها راحت عليك أبومجد 000 عادت حساباتها وقررت الاتصال بميسون 000 ومعروف أن لميسون باعا ً طويلا 000 في حل مشاكل الاصحاب المستعصية 000 التي يصعب حلها بسهولة وتروي 000

تحدثت الى ميسون وطلبت منها 000 بأن تقترح حلا ً لهذه المعضلة 000 فقالت لها ميسون دعيني بحالي000 لم تصدق جواب ميسون لها 000 فهومخالف لفكرة أبومجد وخلود 000

لذلك راحت تبحث عن ابومجد 000لأن بدوي المهجر غير المسار000 وكاد ان يدخل ابو مجد بالحائط 000 واستطاعت بحنكتها ومعارفها أن تجده 000

ها هو يقف بجانب التمثال 000 وعقله شارد في البعيد ساهياً 000 صرخت بصوت مدو ٍ أبا مجد أبامجد .0000 لقد أنتظرتك طويلاً ولم تأت ِ

كم عذبني حبك وبعدي عنك 000 حبي انا ؟؟!! انتِ تحبين عصام 000 فأجابت ... لا بل أنت سيدي 000 ادرك حينها انها تعاني من 000 قساوة حبه الذي غفل عنه 000 أو تعاني من انفصام بالشخصية 000عندها أدرك ماذا ينتظره منها 000 فابتسم لها ومسح بيده شعرها 000 عندئذ ألقت برأسها على صدره 000 وقالت ارجوك اصحبني الى خلود 000