اقسمت أن لا ارد على حكم العشيرة

واكسر كل عادات

المسيحية والآسلام

تلك التي يتسلحون بها ضدنا

وضد حب ولد بيننا

ليعيش بسلام

تعال ياحب... نحاربهم ..

.ننتصر عليهم.

ولن نعرف التراجع

والاستسلام

بعد اليوم لن نكون ملكهم

ولن يقيدوننا اليهم

بحبال افكارهم تلك

التي يريدون ان يأخذونا بها

الى الهلاك والدمار

ايها الحبيب المتمرد

لعشق قلبك

همس يخترق

الروح والعظم

متى سنستطيع أن نصل إلى هذه المرحلة من التمرد الطيب ؟؟؟؟

ليت هذه الأفكار الجميلة تصبح في حيز التطبيق والتنفيذ

ليت الرابط الإنساني الذي يجمع بين الفتاة والشاب يحمل هوية عالمية إسمها *** الحب ***

ولا شيء غير الحب

أحسنت أختي الكريمة رغم صعوبة التنفيذ

متى سنستطيع أن نصل إلى هذه المرحلة من التمرد الطيب ؟؟؟؟

ليت هذه الأفكار الجميلة تصبح في حيز التطبيق والتنفيذ

ليت الرابط الإنساني الذي يجمع بين الفتاة والشاب يحمل هوية عالمية إسمها *** الحب ***

ولا شيء غير الحب

أحسنت أختي الكريمة رغم صعوبة التنفيذ

ميسون شهبا كتب:أه ياصديقة ما اصعبها من أفكار تراودنا للتحرر الاجتماعي والعقائدي والنفسي000

لكثرة ماضيقوا علينا الخناق أصبحت ارواحنا رهينة عقلياتهم وتفكيرهم000

ان تحررنا منهم ظاهرياً صعب التحرر منهم نفسياً000

أتذكرين قصة الرهينة التي قرأناها معاً ببداية تعارفنا000

كيف أنه ابتعد عنها وتركها بالمدينة لوحدها000

استفربت هي كيف تركها لحريتها تتعلم هناك من غير رقابته000

ولكن هو كان يدرك أنها لن تتحرر من افكاره التي رسخها بأعماقها عبر السنين000

لقد كانت رهينته رغم البعد الجسدي عنه000

وهكذا نحن لقد بتنا رهائن الظروف والتفرقة الطائفية والافكار العقيمة

مهما ابتعدنا عنهم وحاولنا الخلاص من سيطرتهم000

وكم قال حكيمنا الموقر000

ليت الرابط الحقيقي بين الشاب والفتاة يحمل هوية واحده فقط اسمها الحب000

متى يحصل هذا ياصديقة000

متى يحصل هذا ياحكيم000

لك الحب غاليتي000

عماد أبو لطيف كتب:

هل صاحبت القمر يوماً..

و وشى بك للقبيلة..!؟

جميل هذا البوح الأبيض..أم شادي

يا وردة زرعت في غابات استوائية.

ناظم الشومري كتب:

عندما بدأت بقراءة تلك الأبيات من البداية .
كنت انتقل في كل مرة الى نغمات قلب مؤجج بالبوح
المتراكم والصمت العتيق
كنت أبحث عن صراخ وقتال وكلمات قد تمنتها كثير كثير من نساء الأرض اللواتي
يقاتلنا من أجل الحبيب وليس من أجل الأمير وأبن العم والقريب والصديق
كنت ارى التحرر من الأصفاد التي أهمكت تلك الجسد الباحث عن الحرية
فيا سيدتي قولي وصرخي وتحرري من تلك العقول التي اصبحت
في علب من التنك القديم الملونة بألوانن غامقة ومربوطة بقماش قديم
ذو رائحة الخشب العتيق وغبار الزمان
سيدتي كنت استمتع في كل سطر واتوشق حتى أصل ألى نهايت
هذاه الأسطر
لك مني كل الأحترام