هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قوانين وأساليب الحوار

اذهب الى الأسفل

قوانين وأساليب الحوار Empty قوانين وأساليب الحوار

مُساهمة من طرف رئيس مجلس الادارة الجمعة مايو 08, 2009 1:52 am

الأعضاء الكرام
اليكم اهم الأساسيات في منتدانا
وهو موضوع تم كتابته من قبل الدكتور الجراح طارق نايف الحجار
وبناء على أهميته وجودة معانيه تم اعتماده كأساس لهذا المنتدى
مع الشكر للدكتور والشكر لكل من يلتزم به


بقلم الدكتور طارق الحجار

أخواني الأعزاء
الغاية من طرح هذا الموضوع هو التعرف على الحوار و جميع جوانبه و طرقه لنصل معكم جميعاً في حوارنا الى الغاية المنشودة ...أرجو الأطلاع


ما أحوجنا إلى الحوار؛ لأنه طريقنا للفهم، وسبيلنا للنجاح ، وبوابتنا للوفاق والاتفاق
حياتنا كلها عبارة عن حوار بمختلف أشكاله وأنماطه وأساليبه، وإن كثير من مشاكل حياتنا هي نتاج أزمة حوار
لذا فإتقان عملية الحوار في الحقيقية إتقان للحياة ,فالحوار في حقيقته مهما اختلفت أهدافه هو وسيلة من وسائل التواصل بين البشر، بل ويمثل أكبر مساحة من مساحات التواصل بين البشر وبعضهم البعض، بين الأم والأب والابن بين الزوج والزوجة، وبين الأخ وأخته وأخوه.


تعريف
الحوار: من المُحاورة؛ وهي المُراجعة في الكلام.
الحوار:هو الرجوع
ويتحاورون: أي يتراجعون الكلام
اصطلاحاً: مراجعة الكلام وتداوله بين طرفين مختلفين.
الجدال : من جَدَلَ الحبل إذا فَتَلَه ؛ وهو مستعمل في الأصل لمن خاصم بما يشغل عن ظهور الحق ووضوح الصواب ، ثم استعمل في مُقابَلَة الأدلة لظهور أرجحها .
والحوار والجدال ذو دلالة واحدة ويراد بالحوار والجدال في مصطلح الناس : مناقشة بين طرفين أو أطراف ، يُقصد بها تصحيح كلامٍ ، وإظهار حجَّةٍ ، وإثبات حقٍ ، ودفع شبهةٍ .




.



• مسلمات هامة قبل أن نبدأ الحوار:

هناك بعض النقاط الأساسية والمهمة التي يجب أن تكون واضحة تمام الوضوح قبل الدخول في عملية الحوار، وبوضوح هذه النقاط نكون قد قطعنا شوطا كبيرا جدا في اتجاه حوار حضاري مثمر، ومن أهم هذه المسلمات :

1- أن الخلاف طبيعة بشرية .
2- أن الخلاف في الرأي هو نتيجة تباين في الثقافات وتراكم في الخبرات، وهو يعكس حياة الشخص وخبراته وقناعاته على مدار سنين حياته.
3- ليس من السهل في الحوار الاعتراف بالخطأ والتسليم لمحاور برأيه، كون الرأي يعبر عن تراكم ثقافات وخبرات ومعارف وليس من السهل في لحظة الاعتراف بأنها أفضت لنتيجة خاطئة. و أن النفس البشرية بطبعها لا تميل إلى الفشل لحساب الآخرين.
4- أن جمع الناس على رأى واحد هو من المستحيلات. وأنه حتى قضية الإيمان بوجود الخالق عز وجل هي محل اختلاف بين البشر وبالتأكيد كل قضية مهما بلغت وضوحها هي أقل من ذلك ستكون محل اختلاف بين البشر.
5- أنه ليس بالضرورة أن يكون الحوار بين فكرتين أحدهما صحيح والأخرى خاطئة، بل في كثير من المواقف سيكون هناك مساحات رمادية كبيرة بين الأبيض والأسود تكون هي دوما محل الاختلاف .
6- أن الخطأ والصح أمر نسبى في معظم الأحيان وليس أمرا مطلقا في كل الأحوال والقضايا.
7- ينبغي أن يدرك المتحاورون جيدا أن اختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية.
8- أن يعلم المتحاورون أن الحق واضح وأن السلعة الجيدة لا بد وأن تفرض نفسها، فلا يدفعه حرصه على إظهار الحق إلى الاندفاع الطائش بما قد يضر بالسلعة أكثر مما يفيدها.




أهمية الحوار

للحوار أهميه كبيرة، فهو من وسائل الاتصال الفعالة ؛ حيث يتعاون المتحاورون على معرفة الحقيقة والتوصل إليها؛ ليكشف كل طرف منهم ما خفي على صاحبه منها، والسير بطريق الاستدلال الصحيح للوصول إلى الحق. الحوار مطلب إنساني، تتمثل أهميته باستخدام أساليب الحوار البناء لإشباع حاجة الإنسان للاندماج في جماعة، والتواصل مع الآخرين، فالحوار يحقق التوازن بين حاجة الإنسان للاستقلالية، وحاجته للمشاركة والتفاعل مع الآخرين.
كما يعكس الحوار الواقع الحضاري والثقافي للأمم والشعوب، حيث تعلو مرتبته وقيمته وفقاً للقيمة الإنسانية لهذه الحضارة وتلك .
ترجع أهمية الحوار لأنه نافذة لتبادل الأفكار بما يحقق العديد من الأمور الهامة :
.


أولا: فوائد تعود على المشارك في الحوار

1- معارف جديدة ومعلومات أكثر والاطلاع على ثقافات وأنماط مختلفة من الفكر.
2- كسب خبرات في طرق العرض ومهارات الإقناع والاستماع والاتصال .
3- معرفة أماكن قصوره ونقاط ضعفه و مهارات الاتصال والحوار والدفع لملأ هذه الفراغات ونقاط الضعف .

ثانيا : فوائد تعود على موضوع محل الحوار
1- نشر الموضوع .
2- شرح الموضوع .
3- إثراء الموضوع .
4- جذب مؤيدين .




أهداف الحوار :-
1 - عرض وجهة نظر ما .
2 - إقناع الآخرين بوجهة نظر ما وحشد أنصار ومؤيدين لها.
3- إيجاد حل وسط يرضي الأطراف.
4- التعرف على وجهات نظر الطرف أو الأطراف الأخرى.
5 - إقامة الحجة والبينة على الطرف الآخر.

6- البحث والتنقيب من أجل الاستقصاء والاستقراء في تنويع
الرؤى والتصورات المتاحة ، للوصول إلى نتائج أفضل.
7 - النقاش للوصول للحقيقة أو لنتيجة أو قرار.
8 - رد الاتهامات والشبهات وإبطال وجهة النظر لدى الشخص الآخر .

آداب الحوار : -


إن الأخذ بآداب الحوار يجعل للحوار قيمته العلمية ، وانعدامها يقلل من الفائدة المرجوة منه للمتحاورين . إن بعض الحوارات تنتهي قبل أن تبدأ ، وذلك لعدم التزام المتحاورين بآداب الحوار . والحوار الجيد لابد أن تكون له آداب عامة ، تكون مؤشرا لايجابية هذا الحوار أو سلبيته ، وإن لم تتوافر فيه فلا داعي للدخول فيه ، وهذه الآداب تكون ملازمة للحوار نفسه فانعدامها يجعل الحوار عديم الفائدة . وعند الحوار ينبغي أن تكون هناك آداب لضمان استمرارية الحوار كي لا ينحرف عن الهدف الذي من أجله كان الحوار ، وحتى بعد انتهاء الحوار لابد من توافر آداب من أجل ضمان تنفيذ النتائج التي كانت ثمرة الحوار ، فكم من حوار كان ناجحا ولكن لعدم الالتزام بالآداب التي تكون بعد الحوار كانت النتائج سلبية على المتحاورين

يتبع


عدل سابقا من قبل الإدارة العامة في الجمعة مايو 08, 2009 2:12 am عدل 1 مرات
رئيس مجلس الادارة
رئيس مجلس الادارة
the Head Office
the Head Office

عدد المساهمات : 98
تاريخ التسجيل : 06/05/2009
العمر : 15

https://watan-mahgar.ahlamountada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قوانين وأساليب الحوار Empty رد: قوانين وأساليب الحوار

مُساهمة من طرف رئيس مجلس الادارة الجمعة مايو 08, 2009 1:54 am

آداب عامة للحوار.

آداب خلال الحوار.

آداب بعد الحوار.


آداب عامة للحوار:-

يحتاج الحوار الى آداب عامة ينبغي للمتحاورين أن يلتزمو بها ، لأن الحوار سينهار من قبل أن يبدأ في حالة عدم الأخذ بهذه الآداب العامة ، وهذه الآداب تجعل الحوار مثمرا ، وتكون كالمؤشر لايجابية هذا الحوار أو سلبيته ، وهذه الآداب هي من الأخلاق والأسس التي ينبغي أن تتوافر في كل المتحاورين . وهذه الآداب العامة للحوار .


1 - الإخلاص :
من أجلى المظاهر في ذلك : أن يدفع عن نفسه حب الظهور والتميُّز على الأقران ، وإظهار البراعة وعمق الثقافة ، والتعالي على النظراء والأنداد . إن قَصْدَ انتزاع الإعجاب والثناء واستجلاب المديح ، مُفسد للأمر صارف عن الغاية .و أن تكون النية حسنة.



2 - توفر العلم في المحاور :

قبل أن يدخل المحاور في الحوار لا بد أن يكون لديه العلم بموضوع المحاورة ، حتى في الحوار التعليمي ، فأحد الطرفين لديه العلم الكافي لدخوله في المحاورة ، والطرف الآخر يعرف شيئا على الأقل عن موضوع المحاورة ، فهو لا يأتي للمحاورة وهو خالي الذهن منه . والمحاور لا يحاور في موضوع يجهله بل لابد من أن العلم إلا إذا كان سائلا يهدف الى معرفة الحقيقة والاستفادة منها .

3 - صدق المحاور:

إن توفر هذا الأدب في المتحاورين له قيمته الكبيرة في نجاح الحوار فوجود ضد هذه الصفة وهي الكذب يفقد طرفي المحاورة أمانتهم ويتطرق الشك في صدقهم ، إن اعتماد المحاور الصدق في كلامه يكسبه قوة في محاورته ، فكلما تمسك بهذه الصفة كان لهذا الأثر البليغ في إقناع محاوريه بصحة دعواه وسلامة قضيته . والمحاور الصادق يجعل لكل كلمة قيمة واضحة تؤثر فيمن يتحاور أو يستمع له فكل أقواله لها وزنها ، وأما لو كان كاذبا في أقواله فإن أغلب كلامه وإن كان ظاهره الصحة فإنه لا يؤخذ به ولا تكون له قيمة عند محاوريه أو حتى المستمعين له ؛ لأنه فقد المصداقية التي كان يتمتع بها.

4 - الصبر والحلم :

إن البعض يضيق صدره بسرعة في المحاورة حتى وإن كان الطرف الآخر لا يخالفه في الرأي ، وهذا أمر خطير لأنه لا يتمكن من شرح أو توضيح وجهة نظره ، فضلا على أنه لن يستطيع الدفاع عنها عند المخالفة ، ولذا يجب أن يتصف المحاور بالصبر والحلم قبل دخوله في المحاورة .
والصبر في الحوار أنواع منها :
- الصبر على الحوار ومواصلته .
- الصبر على الخصم سيئ الخلق .
- الصبر عند سخرية الخصم واستهزائه .
- الصبر على شهوة النفس في الانتصار على الخصم .
- الصبر على النفس وضبطها .

5 - الرحمة :

إن من الصفات التي يتصف بها المحاور هي الرحمة ، وهي رقة القلب وعطفه ، والرحمة في الحوار لها أهمية فالمحاور حين يتصف بها تجد فيه إشفاقا على من يتحاور معه وميلا إلى إقناعه بالحسنى فهو لا يعد على خصمه الأخطاء للتشفي منه .



6 -الاحترام :

إن إختلاف وجهات النظر مهما بلغت بين المتحاورين فإن ذلك لا يمنعهم من الاحترام والتقدير ، إن الاحترام المتبادل يجعل الأطراف المتحاورة تتقبل الحق وتأخذ به ، وكل إنسان يحب أن يعامل باحترام فعلى المحاور أن يحب لأخيه ما يحبه لنفسه ، وحتى لو كان هناك رد في الحوار فالواجب بقاء الاحترام ، فالمحاور لم يدخل الحوار الا وهو يرغب في الاستفادة ، فإن لم يستفد فعليه أن لا يفقد الاحترام والتقدير لمن يتحاور معه .


7 -التواضع :-

الانصاف والعدل لهما معنى واحد في هذا الأدب ، وأكثر المحاورات تفقد قيمتها عند إنعدام هذا الأدب ، فبعض المتحاورين يغفلون عن هذا الأمر ؛ بما يجعلهم لا يصلون الى ما يرجون من نتائج .




آداب الحوار
1- التزام القول الحسن ، وتجنب منهج التحدي والإفحام .
2- الالتزام بوقت محدد في الكلام .
ومن المفيد أن تعلم ؛ أن أغلب أسباب الإطالة في الكلام يرجع إلى ما يلي :
1- إعجاب المرء بنفسه .
2- حبّ الشهرة والثناء .
3- ظنّ المتحدث أن ما يأتي به جديد على الناس .
4- قِلَّة المبالاة بالناس في علمهم ووقتهم وظرفهم .
.
ومن الخير للمتحدث أن يُنهي حديثه والناس متشوقة للمتابعة ، مستمتعة بالفائدة . هذا خير له من أن تنتظر الناس انتهاءه .
3- حسن الاستماع وأدب الإنصات وتجنب المقاطعة :
قد قال الحسن بن علي لابنه ، رضي الله عنهم أجمعين :
( يا بنيّ إذا جالست العلماء ؛ فكن على أن تسمع أحرص منك على أن تقول ، وتعلًم حُسْنَ الاستماع كما تتعلم حسن الكلام ، ولا تقطع على أحد حديثاً – وإن طال – حتى يُمسك ) ..

4- تقدير الخصم واحترامه :
ينبغي في مجلس الحوار التأكد على الاحترام المتبادل من الأطراف ، وإعطاء كل ذي حق حقه ، والاعتراف بمنزلته ومقامه ، فيخاطب بالعبارات اللائقة ، والألقاب المستحقة ، والأساليب المهذبة .
5- حصر المناظرات في مكان محدود.
وسوف يكون فحص النفس دقيقاً وناجحاً لو أن المُحاور توجه لنفسه بهذه الأسئلة :
- هل ثمَّت مصلحة ظاهرة تُرجى من هذا النقاش وهذه المشاركة . ؟
- هل يقصد تحقيق الشهوة أو اشباع الشهوة في الحديث والمشاركة ؟؟
- وهل يتوخَّى أن يتمخض هذا الحوار والجدل عن نزاع وفتنة ، وفتح أبواب من هذه الألوان حقهَّا أن تسدّ .؟

ومن الجميل ، وغاية النبل ، والصدق الصادق مع النفس ، وقوة الإرادة ، وعمق الإخلاص ؛ أن تُوقِفَ الحوار إذا وجدْت نفسك قد تغير مسارها ودخلتْ في مسارب اللجج والخصام ، ومخولات النوايا .

ساحات الحوار
عصرنا عصر انفتاح، تكسرت فيه الحدود والسدود، وتحطمت الحواجز، يحكى عن بشر بن مروان- وكان يُظنُّ به شيء من الغفلة- أنه ضاع له صقر في المدينة؛ فأمر بإغلاق أبوابها لئلا يذهب الصقر، ونسي أنه يطير في الفضاء.
نحن اليوم في عصر الفضاء، وفي عصر الإنترنت، حتى الحكومات أدركت أن أسلوب المنع والحظر والتشويش لم يعد يجدي، وأن الحل الوحيد هو النزول إلى الميدان، ومقابلة الحجة بالحجة.
لقد أصبح الإنترنت وساحات الحوار ـ وهي كثيرة جداً تعد بالمئات ، فضلا عن التعليقات في كل مواقع الإنترنت ـ مرآةً تكشف الخلل الكبير في آلية الحوار
1 - إن لم تكن معي فأنت ضدي، بمجرد أن أكتشف أن بيني وبينك نوعاً من الاختلاف أو التفاوت ـ حتى لو كان في مسائل جزئية أو صغيرة ـ نتحول إلى أعداء ألداء، بدلاً من أن نكون أصدقاء أوفياء.
2) الخلط بين الموضوع والشخص؛ فيتحول نقاش موضوع معين، أو فكرة، أو مسألة إلى هجوم على الأشخاص، وتجريح واتهام للنيّات، واستعراض لتاريخ هذا الإنسان أو ذاك، وبالتالي تتحول كثير من الساحات إلى محيط للفضائح والاتهامات وغيرها من الطعون غير المحققة.
3) تدنّي لغة الحوار، وبدلاً من المجادلة بالتي هي أحسن تتحول إلى نوع من السب والشتم، لو كان النجاح والفلاح بالمجادلة بقوة الصوت والصراخ أو بالسب والشتم لكان الجهلاء أولى بالنجاح فيه، وإنما يكون النجاح بالحجة والهدوء، وفي المثل: ( العربة الفارغة أكثر جَلَبَةً وضجيجاً من العربة الملأى).
4) القعقعة اللفظية؛ التي نحقق بها أوهام الانتصارات الكاسحة على أعدائنا، ونحرك بها مسيرة التنمية والإصلاح لمجتمعاتنا زعماً وظناً، وقد تسمع من يقول لك: كتب فلان مقالاً قوياً، فتنتظر من هذا المقال أن يكون مقالاً عميقاً، أبدع فيه وأنتج، وخرج بنتيجة جيدة، أو أحصى الموضوع من جوانبه؛ فإذا بك تجده مقالاً مشحوناً بالألفاظ الحادة والعبارات الجارحة ، التي فيها الإطاحة بالآخرين الذين لا يتفقون معه؛ فهذا سر قوة هذا المقال عند بعضهم.
5) الأحادية، وأعني بها: حيث يدور الشخص حول رأيه ووجهة نظره، ً.
6) القطعية؛ وأعني بها قولي صواب لا يحتمل الخطأ، وقول غيري خطأ لا يحتمل الصواب،
7) ثم هناك التسطيح والتبسيط، فالأشياء التي لا نفهمها أو يصعب علينا فهمها، أو تحتاج إلى روية وتأمل وتدبر، هي أشياء خاطئة .


البحث كبيرا جداً, المعذرة على الإطالة مع العلم , هذا بعد الأختصار الشديد ,وهدفي توصيل معلومة هامة جداً و مفيدة في حوارنا.أرجو أن أكون وفقت في ما أصبو أليه .
هذا الموضوع نتاج قراءة عدة مقالات و متفرقات من بعض الكتب.
رئيس مجلس الادارة
رئيس مجلس الادارة
the Head Office
the Head Office

عدد المساهمات : 98
تاريخ التسجيل : 06/05/2009
العمر : 15

https://watan-mahgar.ahlamountada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى