أحلام للعمر الضائع..

من طرف **م.ريما خضر** السبت يونيو 20, 2009 9:00 am

على حدود الغروب بشفق
أضيف التفاصيل المرئية لدمي
وأرسم بقايا زهدي,,
في لوحة بحرية ألون نبضي
وأنزف كلما الصباح قبّل وجنة الشمس ..
أتراه البعد؟؟! يغتال اغترابنا
أم العمق؟؟!يختلس لقاءنا
وأنا وإياك يا حبيباً
في عدم الحكاية..نبدأ الكلام
أُرخي ستارة حبنا على نافذة الشوق
وأعلن بدء الحلم ,لأثمل
اشربني حبيبي..
وكأنني آخر روية لعطشك
واتركنني أبلل نعش انتظارك.
ثم أشبع ناظريك من وهمي
كأنني أقرب من السراب لواحتك.
كلما ابتدأ الليل أسافر معك
فتراني أفتح عيني البحر لأغفو
وأخبىء بهما عيني وحقائب حزني.
فإذا ما هاج الموج ...أتكسر
وإذا ما هدأ الموج....أسكر
فلا تستغرب أيها البحر من غرابتي
فأنا أرملة هذا الرمل المبعثر
وذريتي أصداف وجعي,
والحزن يسكن سواد عيني,ويمضي
فلا تسلني,متى ينتهي حداد نفسي؟؟
أيـهــــا الشارد من محمية أحلامي
انتظرني قليلاً..
فأصابعي الكسيحة تتعكز على دروبك
وتمشي الهوينى على وجعك.
وأقلامي المكسرة على صليب عمرك
تنزف آخر أيامي.
هناك حيث لاشيء يشبه رفاتي
وقرب الموت بأغنية
كانت الشهقة الأولى للحب..
والرمق الأخير للشوق..
وكنت بينهماأتراقص كالزئبق
على نغم سعادتي الزائفة
ولحن يبتسم على الركام القادم.
أناديك حبيبي..
بصوت عارٍ من الصوت
وحزن كساه ألف حزن..
وأهمس لعينيك بملء الدمع
فلا تتاخر كثيراً عن شجني

قد كان ينقصني كل هذا الموت,
وهذا الحطام..
لأدرك معنى أن أحيا في عينيك
وأرسم بالحب عمرك الضائع.

16-6-2009

قد كان ينقصني كل هذا الموت,
وها الحطام..
لأدرك معنى أن أحيا في عينيك
وأرسم بالحب عمرك الضائع.

أحياناً ما يفصلنا عن الفرح..... غصة صغيرة

نبحر في أعماق الزمان..... تشردنا رياح الحياة

ووسط ضياعنا..... نفتقد نور ألآمل....

أهو بداية النهايات..... أم نهاية البدايات..

أم أنه بنور عينيك......تاهت سفني

واضعت من دربي..... سبل النجاة

من طرف **م.ريما خضر** السبت يونيو 20, 2009 7:50 pm

خلود هايل حمزة كتب:
قد كان ينقصني كل هذا الموت,
وها الحطام..
لأدرك معنى أن أحيا في عينيك
وأرسم بالحب عمرك الضائع.

أحياناً ما يفصلنا عن الفرح..... غصة صغيرة

نبحر في أعماق الزمان..... تشردنا رياح الحياة

ووسط ضياعنا..... نفتقد نور ألآمل....

أهو بداية النهايات..... أم نهاية البدايات..

أم أنه بنور عينيك......تاهت سفني

واضعت من دربي..... سبل النجاة

سيدتي خلود..
هو بداية لنهاية مختلفة جدا عن النهايات وهو حكاية لكلام لم يأت بعد

شكراً لتواجدك العطر في رحيق صفحاتي

السيدة ريما

تحياتي لك

قرأت عدة مرات ولكني لست ادري ما سأقول

تحياتي

من طرف **م.ريما خضر** الأحد يونيو 21, 2009 4:54 am

زياد جميل القاضي كتب:السيدة ريما

تحياتي لك

قرأت عدة مرات ولكني لست ادري ما سأقول

تحياتي

صديقي دع الكلام للكلام...واترك صمت الحروف يهمس ما يشاء.
شكراً لمرورك صديقي زياد.
لك مودتي..

عندما تموت الإبتسامة تحت ظلام الليالي
وتستنزف الأشواق دموع الزمان
وتسبح الصرخات إلى بر الآمال
و تغرق الأحلام بوديان الأحزان
فلا مهرب من عواصف الذكريات..
قدأصبحت الملامح باهتة كضباب الأيام
والآهات علت فوق الأوهام
نبض قلبي مازال معلقاً بك
و يشكوا غيابا
أدمى قلبي نزفاً قاتل البعاد

الأخت ريما
نبض احساسك رائع
دمتِ بكل حب
احترامي

من طرف **حسام غانم** الخميس يونيو 25, 2009 3:41 pm

كلما ابتدأ الليل أسافر معك
فتراني أفتح عيني البحر لأغفو
وأخبىء بهما عيني وحقائب حزني.
فإذا ما هاج الموج ...أتكسر
وإذا ما هدأ الموج....أسكر
0000
أتراه البعد؟؟! يغتال اغترابنا
أم العمق؟؟!يختلس لقاءنا
وأنا وإياك يا حبيباً
في عدم الحكاية..نبدأ الكلام
أُرخي ستارة حبنا على نافذة الشوق
وأعلن بدء الحلم ,لأثمل

00000

بأصابع تنزف على قيثارة البحر وتتسامى في العزف 00في لوحة كأنها فسيفسائية ملونة تجمع
النبض والروح وتعانق الحلم والخيال لتتهادى
كأمواج عشقية مترامية في حدود الغروب الوحيد 00
تحزم ريما خضر حقائب حزنها وتسافر بنا في رياض الحروف الحالمة الشفيفة الموشاة بالحب والحزن أيظا ..

قرأت هذه القصيدة في موقع آخر وحين قرأتها هنا

أيقنت السر قي مآقي عيون من مر عليها ووقع على العبور بحزن 00

تحية لأصابعك التى رشفت من نبضك بكل هذا الجمال والى المزيد من أمواجك النابضة
بالحب والحياة 00

0000

من طرف **م.ريما خضر** الجمعة يونيو 26, 2009 5:26 am

علاء الشاهين كتب:عندما تموت الإبتسامة تحت ظلام الليالي
وتستنزف الأشواق دموع الزمان
وتسبح الصرخات إلى بر الآمال
و تغرق الأحلام بوديان الأحزان
فلا مهرب من عواصف الذكريات..
قدأصبحت الملامح باهتة كضباب الأيام
والآهات علت فوق الأوهام
نبض قلبي مازال معلقاً بك
و يشكوا غيابا
أدمى قلبي نزفاً قاتل البعاد

الأخت ريما
نبض احساسك رائع
دمتِ بك

احترامي[/siي.
لze]

[size=24]

صديقي علاء..
يلزم فرحنا حزن جميل لينتعش ذاك الفرح وهو يمارس آلامه.
صديقي علاء أسعدني مرورك البهي,لأصابعك صمت مبلل ببكاءالحروف.

من طرف **م.ريما خضر** الأربعاء يوليو 01, 2009 7:09 am

حسام غانم كتب:كلما ابتدأ الليل أسافر معك
فتراني أفتح عيني البحر لأغفو
وأخبىء بهما عيني وحقائب حزني.
فإذا ما هاج الموج ...أتكسر
وإذا ما هدأ الموج....أسكر
0000
أتراه البعد؟؟! يغتال اغترابنا
أم العمق؟؟!يختلس لقاءنا
وأنا وإياك يا حبيباً
في عدم الحكاية..نبدأ الكلام
أُرخي ستارة حبنا على نافذة الشوق
وأعلن بدء الحلم ,لأثمل

00000

بأصابع تنزف على قيثارة البحر وتتسامى في العزف 00في لوحة كأنها فسيفسائية ملونة تجمع
النبض والروح وتعانق الحلم والخيال لتتهادى
كأمواج عشقية مترامية في حدود الغروب الوحيد 00
تحزم ريما خضر حقائب حزنها وتسافر بنا في رياض الحروف الحالمة الشفيفة الموشاة بالحب والحزن أيظا ..

قرأت هذه القصيدة في موقع آخر وحين قرأتها هنا

أيقنت السر قي مآقي عيون من مر عليها ووقع على العبور بحزن 00

تحية لأصابعك التى رشفت من نبضك بكل هذا الجمال والى المزيد من أمواجك النابضة
بالحب والحياة 00

0000

بعض الحزن يجعلنا أثرياء في قصور السعادة المزيفة التي تلف حياتنا,وتطوق عمر ضائع من أيامنا,نظل نلتهم الليالي الباكية لنحصل في فم ليل على مضغة للنبض التائه من قلبنا عساه يكون الرمق الأخير لرعشة موتنا الراكضة فينا...
حسام غانم....صديق الحرف هنا وهناك
أتذكر يا صديقي وطن الصفصاف الذي يغلف أصابعك الشاردةفي مخيمات سطور حزنك؟؟؟ونيسانك الذي أتاك بحبيبة انتظرتها ربما في ربيع أيامك ؟؟؟
إن وجدت حبيبتك فهنيئاً لك ولنيسانك أيضاً بربيع يورق بالحب الصافي..
كل سطورنا يا صديقي تثمل بدموع حروفنا وُتغرق دواويننا ببحر من الحب الذي نحسه ولانراه...نحياه ولا نجده...
لن اكثر على سطورك أكثر من هذه الفلسفة العاشقة ,دعني لنشوة الكتابة فالان أساهر النعاس وبعضاًمن ياقات الأحلام المبعثرة على أسرةالخوف من ليل الغد ..

لك مودتي حسام ..

أحلام للعمر الضائع..

أحلام للعمر الضائع..

رد: أحلام للعمر الضائع..

رد: أحلام للعمر الضائع..

رد: أحلام للعمر الضائع..

رد: أحلام للعمر الضائع..

رد: أحلام للعمر الضائع..

رد: أحلام للعمر الضائع..

رد: أحلام للعمر الضائع..

رد: أحلام للعمر الضائع..